الصفحه ١٠٠ : الصدوق بعد ما ذكر في خطبة كتابه ... وقال «وطرقي إليها معروفة في فهرس
الكتب التي رويتها عن مشايخي وأسلافي
الصفحه ١١١ : روايات الشيخ الصدوق وكتبه ، وقد صرح بذلك
في الفهرست ، وذكر في بعض الاجازات.
أما تصريح الشيخ
في الفهرست
الصفحه ١١٦ : الصدوق عنه جميع كتبه ورواياته ، أو جميع
رواياته كان ذلك طريقا للشيخ الصدوق وبالتالي طريقا للشيخ أيضا إلى
الصفحه ٢٩٧ : (٤) ، وإن قيل بأنّه فطحّي ، وللشيخ طريق معتبر إلى كتبه (٥) ، وكذلك للصدوق (٦).
الثالث والعشرون :
أصل هشام
الصفحه ٢٩٨ : الشيخ والنجاشي وإن كان ضعيفا (٦) إلّا أنّ للصدوق طريقا معتبرا إلى نفس حفص (٧) ، فتصحّ الرواية إذا كانت
الصفحه ٣٠١ : لا يروون ولا يرسلون إلّا عن ثقة (٢) ، وطرق الشيخ والصدوق إلى كتبه ورواياته معتبرة. (٣)
السادس
الصفحه ٣٠٤ : . (٥)
الثالث والخمسون :
كتاب الجامع ، لمحمد بن الحسن بن الوليد
وهو من الأجلّاء (٦) الثقاة وأحد مشايخ الصدوق
الصفحه ٣٠٩ : بن تغلب
وهو من الثقاة (١) الأجلّاء ، وطريق الصدوق ، والشيخ ، إليه ضعيف (٢).
الثاني : كتاب أبي
عبد
الصفحه ٣٢٨ : والسند (٢).
٤ ـ نقل الشيخ
الصدوق في التوحيد (٣) موردا واحدا عن الجعفريّات ، وفي الأمالي موارد متعددة
الصفحه ٤٧٨ : وردت في هذا الكتاب عن الصدوق إلى سعد
بن عبد الله فهي من كتاب المنتخبات ، فتكون فائدة كتاب مختصر بصائر
الصفحه ٤٩٨ :
الأوّل
الشيخ الجليل أحمد بن محمد بن يحيى العطّار
وهو أحد مشايخ
الصدوق قدسسره ويروي كثيرا
الصفحه ٤٩٩ :
وثاقة أحمد بن
محمد (١).
الثالث
: رواية الأجلّاء
عنه ، ومنهم : الشيخ الصدوق (٢) ، وابن الغضائري
الصفحه ٥٠٢ :
الثاني
أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد
وهو من الأجلّاء ،
وفي طبقة الشيخ الصدوق ، فإنّ الصدوق
الصفحه ٥٢٦ : (٢).
السابع : ما ورد
في حقّه من الروايات المادحة.
ومنها الرواية
المتقدّمة عن مشيخة الصدوق (٣).
منها : ما
الصفحه ٥٣٤ : يقول منذ أربعين سنة (١).
الثانية
: ما رواه الصدوق
في العيون وكمال الدين ، عن علي بن أحمد رضياللهعنه