الصفحه ٤٩٩ : (٣) ، وأحمد بن علي بن نوح السيرافي ، وهارون بن موسى
التلعكبري (٤) ، وابن أبي جيد (٥) ، وغيرهم.
الرابع
: انّ
الصفحه ٥٢٠ : المعارضة فيؤخذ به ، واستشكل السيّد الاستاذ قدسسره على هذا النحو من الجمع بأنّ التعارض في كلام الشيخ على
الصفحه ٥٣٢ : المؤمنين عليهالسلام ، فلمّا توفّي أبو الحسن عليهالسلام جهد علي بن أبي حمزة في إطفاء نور الله فأبى الله
الصفحه ٥٣٨ :
بل لا يستفاد منها
انّه قائل بالوقف ، مضافا إلى أنّها ضعيفة الاسناد ، لأنّها إمّا مرويّة عن علي بن
الصفحه ٥٤١ : ،
وظاهره المباشرة في الرواية والكتابة ، ومن المحتمل أن يكون للحسن بن علي بن أبي
حمزة تفسير ولم ينقل إلينا
الصفحه ٥٤٧ :
على قدر ما ذهب
منهم لا أقلّ ولا أكثر) (١).
وهذه الرواية وإن
كان فيها دلالة على اهتمام الامام
الصفحه ٥٩٠ :
وإنّما قتله داود
بن علي بسببه ، وكان محمودا عنده ، ومضى على منهاجه ، وأمره مشهور (١) ، وأورد في
الصفحه ٦٠٥ :
قتيبة ، والصحيح
علي بن محمد بن قتيبة (١) ، والطريق ضعيف بابن قتيبة.
أمّا ما ذكره
الشيخ في
الصفحه ١٢ :
التوثيقات العامة على منهج علمي رصين.
٦ ـ البحث
والتحقيق حول أربعة عشر شخصا من كبار الرواة الذين لهم دور
الصفحه ٥٠ : من أحد أمرين ، إما من جهة واجديتها لشرائط
الحجية ، وإما من جهة وجود القرائن التي تدل على الصحة
الصفحه ٥٦ : لقرائن اقترنت بها دلتهم على
صحتها ، لاجلها عملوا بها ولو تجردت لما عملوا بها ، وإذا جاز ذلك ، لم يكن
الصفحه ٦٨ : في الراوي فلا مانع من
التبعية وحينئذ لا يرد الاشكال ، وقد مر ان ابن نوح استشكل على الصدوق وشيخه في
الصفحه ٧٠ :
رواية أسماء (١) ، او رواية جاء نفر من اليهود (٢).
ثانيا
: على فرض التسليم
، فهذا يضرّ بصحة
الصفحه ٧٥ :
وقد استدل على صحة
الروايات الواردة في كتابي التهذيب والاستبصار بوجهين :
الأول
: ما حكاه
الصفحه ٧٧ : تستوجب صحتها عندنا ، فهو غير وارد ، لأن التحقيق في
مختاره في العمل بخبر الواحد اعتماده على العدالة