الصفحه ١٨٦ :
١١ ـ أبو عيسى
عبيد الله (عبد الله) بن الفضل بن محمد بن هلال الطائي البصري.
١٢ ـ أبو الحسن
علي بن
الصفحه ١٩٧ :
ولكن بعد الرجوع
الى الكتاب والوقوف على رواياته ، وأسانيدها ، وجدنا اشتمال الكتاب على روايات
عامية
الصفحه ٣٢٦ : اخرى من الهند (١) ، ولم يقم قرائن دالة على أنّ
__________________
(١) والذي يظهر كلامه
قدسسره
الصفحه ٣٦٨ :
زمن متأخّر ،
فتكون نسخة ثالثة ، وعلى كلّ تقدير فهذه النسخة حكمها حكم الارسال ، والعمدة في
المقام
الصفحه ٣٩٥ :
ستّة من فقهائه عليهمالسلام ... الخ فعبارته اقتصرت على ذكر الفقاهة فقط (١).
ثم إنّ القدر
الصفحه ٣٩٧ : ، ولم نعثر على مورد واحد عمل
الأصحاب فيه بفتوى هؤلاء.
وعلى الاحتمال
الثاني يكون الاجماع بالنسبة للفتوى
الصفحه ٤٥١ :
المذهب والرواية ،
ولا أدري كيف روى عنه شيخنا النبيل الثقة أبو علي بن همام ، وشيخنا الجليل الثقة
الصفحه ٤٥٧ :
وأمّا مشايخ
النجاشي فهم :
١ ـ أبو الحسن بن
أحمد بن علي بن الحسن بن شاذان.
٢ ـ أبو الحسن
الصفحه ٤٦٢ :
أو المتّهم بشيء ،
أو المطعون في روايته وإن كان في نفسه ثقة ، وبناء على ذلك فهو لا يروي إلّا عن
الصفحه ٤٨٥ :
دلالتها على
التوثيق ، وعدمه تختلف بحسب الموارد ، فإن كانت في الأمور الشخصية كالبوّاب
والخادم
الصفحه ٤٩٣ :
وعمّار وأمثالهم ،
وعلى هذا تختلف العبائر باختلاف الحالات والمقامات.
فالمرتبة الاولى
وهي طلب
الصفحه ٥١٤ : ، وأنّه
شيخ لجماعة من الأجلّاء دليل على وثاقته.
الرابع : رواية
الأجلّاء عنه فقد روى عنه الفضل بن شاذان
الصفحه ٥١٦ :
تامّة ، ولا يمكن
الاعتماد على شيء منها.
وأمّا ما ذكر من
وجوه التضعيف فهي امور :
الأوّل : ما
الصفحه ٥٢٤ :
الارتداد على
نحوين تارة يكون عن فطرة ، واخرى عن ملّة ، والأوّل لا تقبل فيه التوبة ، وتترتّب
عليه
الصفحه ٥٣٣ :
وتأليبا عليه عمّه أبو لهب ، فقال لهم النبي صلىاللهعليهوآله : إن خدشني خدش فلست بنبي ، فهذا أوّل ما أبدع