الصفحه ٣٩ : في الحديث صنّف الكتاب الكبير
المعروف بالكليني يسمى (الكافي) في عشرين سنة.
الصفحه ٤٦ : جامعة لشرائط الحجية وصحة السند فيلزمه توجيهها (٥).
__________________
(١) الكافي ج ١ باب
أن اهل
الصفحه ٥٤ :
يخفى مثل هذا على الكليني قدسسره؟ إلا أن حصول الجزم واليقين بثبوت ذلك في جميع روايات
الكافي مشكل ، نعم
الصفحه ١٠٣ : ء ذلك في الكافي ، والفقيه أيضا فان الكتاب إذا كان
معروفا ومشهورا ، أو مصححا إلى زمان الشيخ والنجاشي
الصفحه ١٠٤ : عدم وجود روايات له في غير كتابه.
هذا بالنسبة إلى
روايات الشيخ ، وأما بالنسبة إلى روايات الكافي
الصفحه ١٣٤ : الكافي ، والفقيه ، فيدخل
في جملة الكتب المصححة ، وقد ذكر الشيخ قسما من روايات الكتاب في التهذيبين بلغت
الصفحه ١٤٢ : الحسين بن زيد بن علي.
٢٩٥ ـ عبد الله
بن ذبيان (دينار الكافي) (سنان الفقيه).
٢٩٦ ـ عبد الله
بن حماد
الصفحه ٢٥١ : السيرة بذلك بلا رادع عنها ، وذلك كاف في الحجية.
ومما يؤكد الأمر
ما ورد في ترجمة محمد بن سنان ، في رواية
الصفحه ٢٥٢ : المخالفة للأصل ، الكافي فيه الشك
فيها ، فضلا عن الظن بالعدم ...
اللهم الا أن يقطع
بعدم الحاجة ، ولا يخلو
الصفحه ٢٦٤ : الكافي ص ٥٢
ح ١٦ الطبعة الثانية.
(٨) رجال النجاشي ج ٢
ص ٧ الطبعة الاولى المحققة.
(٩) رجال الكشي
الصفحه ٢٧٢ : بالقرائن.
الثانية : انّ له
طرقا إليها.
ودعواه الاولى ـ
وإن كانت في مثل كتاب الكافي ، وكتب الشيخ وكتب
الصفحه ٢٧٦ : بأن الكتاب مشهور ـ وأن لم نظفر نحن بالطريق ـ كاف
في اعتبار الكتاب ، وبذلك تخرج رواياته عن الارسال
الصفحه ٢٩٨ : الكافي ، وكتاب الرسائل من الكتب الواصلة للشيخ والنجاشي ، ولصاحب الوسائل
طريق إليه ، كما ذكره في إجازته
الصفحه ٣٠٥ :
كاف في توثيقه ،
وذكر أيضا أنّ للكتاب طريقا معتبرا ، كما أنّ لصاحب الوسائل طريقا إلى جمع كتبه
ذكره
الصفحه ٣٢٨ : موافق لروايات
الكافي ، وغيره من كتب الخاصة ، فعدّ الكتاب عامّيا بمطابقة بعض رواياته لما عند
العامّة لا