الصفحه ٥١٩ :
من أبي خديجة إلى
أبي سلمة (١).
الثالث : رواية
الأجلّاء عنه ، ومنهم ابن أبي عمير (٢).
وأمّا ما
الصفحه ٥٨٠ :
فحبسهم لغذائه
ووجّه المفضّل إلى أصحابه الذين سعوا بهم فجاؤا فقرأ عليهم كتاب أبي عبد الله
الصفحه ٦٠٦ :
يعقوب ، عن علي بن
إبراهيم ، عن الفضل بن شاذان (١).
فيعلم من ذلك أنّ
للكليني طرقا صحيحة إلى
الصفحه ٩ :
أصحاب أبي
فيدفعونها الى المغيرة ، فكان يدسّ فيها الكفر والزندقة ، ويسندها الى أبي ، ثم
يدفعها إلى
الصفحه ١٩ : أعمارهم في
تصحيحها وضبطها ، وعرضها ، على أهل العصمة ، واستمر ذلك الى زمان الأئمة الثلاثة
اصحاب الكتب
الصفحه ٢٣ :
المناط في حجية
قول الرجالي
قد ثبت بالدليل
الحاجة إلى علم الرجال ، وأنّه لا بد من الرجوع إلى
الصفحه ٤٥ : في هذه الرواية رؤيا عن أبيه ، فهي ليست مسندة إلى
المعصوم.
والجواب : أن هذه
الرواية وردت في خاصية
الصفحه ٥٣ :
ابن أبي عمير ، أو
إلى غيره ، من أصحاب الكتب المشهورة ، ثم يبتدي بابن محبوب مثلا ويترك ما تقدمه من
الصفحه ١٦٥ : إبراهيم ، وقد
أشرنا في ما ذكرنا من القرائن إلى ما ينفع في التمييز بينهما.
وخلاصة المقام :
أن الموارد
الصفحه ٢٣٨ : .
والحاصل ان
الروايات المذكورة في الكتاب تنقسم الى قسمين :
الأول : الروايات
المشمولة للطريق الصحيح المذكور
الصفحه ٢٤٨ : في
المقام ثلاثة ، فذهب : بعض إلى لزوم الاجازة ، للرواية والعمل بها (١) ، وذهب آخر : الى عدم الحاجة
الصفحه ٢٧٣ : ينتهي إلى ابنه أبي علي المفيد
الثاني.
وكذلك الطرق إلى
كلّ من الكافي ، وكتب الصدوق ، ووالده ، وكتب
الصفحه ٢٧٤ : الكتب التي
يمكن أن يقال بصحة رواياته ، رغم ما رمي به من الإرسال وعدم الإعتبار ، وذلك
استنادا الى شهادة
الصفحه ٣٢٧ : أنّه اعتمد على قرائن اطمأنّ بها إلى أنّ الكتاب هو
الجعفريّات ، والقرائن هي :
١ ـ أن بحوزته
مجموعة
الصفحه ٣٢٩ :
التوحيد والأمالي
للصدوق ، ونوادر الراوندي ، محلّ اعتماد إذا كان طريق العلّامة المجلسي إلى كتاب