الصفحه ١٥٤ :
يحتاج الكتاب إلى
طريق.
وجوابه ان الكتاب
وإن كان مشهورا ، الا أن هذه الشهرة مخصوصة بزمان
الصفحه ٤٨٤ : الكتب الأربعة غير هذه الرواية.
وفي الدلالة من
جهة أنّ قوله عليهالسلام : «من يقوم مقامنا» ناظر إلى من
الصفحه ٤٨٩ : ء كعبد الله بن بكير
وجميل بن درّاج ، وحمّاد ، وابن سنان ، وصفوان ، وجعفر بن بشير ، هذا بالنسبة إلى
نفس
الصفحه ٦٣ : المصنفين ، في ايراد
جميع ما رووه ، بل قصدت إلى ايراد ما أفتي به ، وأحكم بصحته ، وأعتقد فيه أنه حجة
فيما
الصفحه ٤١٠ : ، وبينهما تعارض ، ففي طرف ، ثلاث
روايات مسندة ، بالاضافة إلى رواية مرسلة ، وفي الطرف الآخر مرسلة ابن أبي
الصفحه ٥١٧ : بها سهل بن زياد ، وبعد هذا كله هل يمكن أن يقال : إنّ منشأ التضعيف
يعود إلى إخراج أحمد بن محمد بن عيسى
الصفحه ٥٦٧ :
والتحقيق في
المقام يقتضي النظر أوّلا : في هذه الوجوه المادحة ، وما يمكن الاعتماد عليه منها
الصفحه ٤٦٣ : يكون هؤلاء الأربعة ثقاة في نظر أحمد
بن محمد بن عيسى ، وإن كانوا ضعافا في نظر غيره ، وهو غير ضائر ، إلّا
الصفحه ٤٩٢ : بالرضوان ، وهذه الأنحاء الثلاثة من الدعوات مختلفة في نظر العرف ، بل في
الواقع أيضا ، وأدناها مرتبة هو طلب
الصفحه ١٦ :
أبحاثنا الاصولية ـ
مفصلا ـ أنّ أقرب التعاريف الى الواقع ، ما يبيّن حقيقة الشّيء ، المعبّر عنه في
الصفحه ٧٣ : التي
يمكن بها تصحيح رواياتهما
* مناقشة هذه
الوجوه وتزييف المناقشة
* نظرية الشيخ قدسسره في حجية
الصفحه ١٣١ : جعفر بن بابويه إلا ما كان فيها من غلو أو
تخليط وهو الذي يكون طريقه محمد بن موسى الهمداني ... الى آخر ما
الصفحه ٢٢٥ : بأن الروايات صحيحة أو تعامل معاملة الصحيحة.
ومع غض النظر عن
ذلك وافتراض تمامية هذه الامور الثلاثة
الصفحه ٣٩٢ : على توثيقهم وتصحيح رواياتهم بالنسبة إلى من بعدهم من دون ملاحظة
حالهم من الضعف أو الجهالة أو الارسال
الصفحه ٤٠٢ :
ومع ثبوت هذه
الدعوى وتماميتها يمكن الاستناد إلى كثير من الروايات ، والحكم بحجيّتها.
ثم إنّه لا