الصفحه ١٨٥ : مشايخه فقط ، وإلى هذا
ذهب السيد الاستاذ قدسسره أخيرا. (١)
فإن قيل ما فائدة
النقل عن المشايخ الثقاة من
الصفحه ١٩١ : .
مضافا إلى أن حذف
اسناد الرسالة ليس من قبل الصدوق ، ليأتي ما تقدم وإنما كان الحذف من قبل أبيه.
ولما
الصفحه ١٩٦ : :
أما عن الأول :
فلا بد من ملاحظة المقياس لمعرفة المتقدم والمتأخر ، والمائز بينهما ، مضافا إلى
معرفة
الصفحه ٢٠٧ : الحديث
ج ١ ط الخامسة ص ٥١.
(٢) لاحظ ص ١٣٩ من
هذا الكتاب.
(٣) الأربعة الى
تصانيف الشيعة الطبعة الاولى
الصفحه ٢٣٠ : ، ثم قال : فجميع هذه الطرق لجمال المحققين ينتهي الى شيخ الطائفة
ومحدّثهم وفقيههم أعني الشيخ محمد بن
الصفحه ٢٣٣ : بن أبي جمهور الهجري الاحسائي ، واختلف في شخص المؤلف قدحا ومدحا ،
فذهب الاكثر إلى مدحه وعدم القدح فيه
الصفحه ٢٤٦ :
بدعوى أنه مجاز له في روايته. ونسب إلى جماعة جواز ذلك (٢).
والظاهر هو الجواز
، لتضمن المناولة للإجازة
الصفحه ٢٥٥ : العسكر عليهالسلام ، كتاب يوم وليلة ليونس فقال لي : تصنيف من هذا؟
فقلت : تصنيف يونس
مولى آل يقطين
الصفحه ٢٦٣ : (٣) ، الى غير ذلك من الموارد فلاحظ.
وسيأتي في البحوث
القادمة ما ينفع في المقام.
الثاني
: النسخة
وهي
الصفحه ٢٦٩ :
المبحث الأوّل
مصادر كتاب وسائل الشيعة
*
تقسيم صاحب الوسائل مصادره الى ثلاثة أقسام
الصفحه ٢٧٢ : الكلام في الطرق إلى هذه الكتب ، فنقول : إنّ صاحب الوسائل قد
ذكر أنّ الكتب الواصلة إليه ثمانون كتابا
الصفحه ٢٧٧ : ، عن الائمة السادات عليهمالسلام والذي ينفع في المقام ، الأمران الاول والثالث ، فبضم
احدهما إلى الآخر
الصفحه ٢٨٧ : (٤) به فيها.
وأمّا الطريق إلى
الكتاب فهي سبعة طرق : أربعة منها للنجاشي ، وواحد للشيخ ، واثنان للصدوق
الصفحه ٢٨٨ : علويه (٢) ، وهو مجهول. والطرق كلّها غير معتبرة ، فلا يمكن الاستناد
إلى هذا الكتاب ، ولا يصحّ أن يكون
الصفحه ٣٠٠ : القدر (٦) ، وللشيخ طريق معتبر إلى جميع كتبه ورواياته ومسائله (٧) ، وكذلك الصدوق. (٨)
الثالث والثلاثون