الصفحه ٢٨٣ : الأقوال ، ويمكن إرجاعها إلى ثلاثة :
الأوّل
: ما ذهب إليه بعض
من عدم اعتبار الكتاب ، وانّه لا يليق أن
الصفحه ٢٨٦ : في أوّل الفقيه.
وأمّا بالنسبة إلى
بقيّة كتب الصدوق ، فلم يتعهّد فيها بأنّه لا يروي إلّا الصحيح
الصفحه ٣٠٣ : (٣) ، وللشيخ إلى جميع رواياته طريق معتبر (٤) ، وكذلك للصدوق. (٥)
الثامن والأربعون
: كتاب الحسني ، لجعفر بن
الصفحه ٣٠٤ : (٢) ، وللشيخ ، والنجاشي ، طريق معتبر إلى جميع رواياته وكتبه (٣) ، وكذلك لصاحب الوسائل كما ذكره في إجازته للفاضل
الصفحه ٣٠٥ :
كاف في توثيقه ،
وذكر أيضا أنّ للكتاب طريقا معتبرا ، كما أنّ لصاحب الوسائل طريقا إلى جمع كتبه
ذكره
الصفحه ٣٢١ : ...» (١)
والكتاب محلّ خلاف
، فلابدّ من التحقيق في المقام ، فيقع البحث في جهات ثلاث :
الاولى : في
الطريق إلى
الصفحه ٣٢٥ : تعظيم شهر رمضان : وقد رأيت ورويت من كتاب الجعفريّات وهي ألف حديث بإسناد واحد
عظيم الشأن إلى مولانا موسى
الصفحه ٣٣٠ : للنجاشي
طريقين معتبرين إلى درست بن أبي منصور (٥) ، وطريق الشيخ وإن كان ضعيفا (٦) ، إلّا أنّه يمكن أن يصحّح
الصفحه ٣٣٨ : ذريح
المحاربي.
الكتاب التاسع :
كتاب جعفر بن محمد القرشي
والطريق إلى
التلعكبري هو السند المتقدم
الصفحه ٣٤٢ : يمكن الاعتماد عليه.
الكتاب الثالث عشر
: كتاب الحسين بن عثمان بن شريك
والطريق إلى
التلعكبري هو ما
الصفحه ٣٥١ : هذه الجهة ثقة ، ولا أقل من أنّه حسن ممدوح.
وأمّا
الجهة الثانية فلم نجد طريقا إلى هذه الكتب ، ولم
الصفحه ٣٥٣ : معروفة عن الامامية وهي أنّ ولد الزنا لا
يدخل الجنّة إلى سبعة بطون (٢).
وأمّا كتاب نوادر
الأثر ، ـ وهو
الصفحه ٣٦٠ : الشريعة ومفتاح الحقيقة المنسوب لمولانا الامام الصادق عليهالسلام
وقد اختلف في نسبة
الكتاب إلى الامام
الصفحه ٣٦٥ : : إلى أنّه صادر عن الامام عليهالسلام ، ورواياته في غاية الاعتبار.
وذهب آخرون : إلى
أنّه لأحد الرواة
الصفحه ٣٦٨ : موجودة في قم ، ويصحبها الحجّاج معهم إلى مكّة فيأخذها
الأمير السيد حسين ويأتي بها إلى اصفهان وتصبح عند