الصفحه ٥٨٥ : احتجت إلى
طعام لعيالي فضاق صدري ، وأبلغت إلى الفكرة في ذلك حتى أحرزت قوتهم فعندها طابت
نفسي ، لعنه الله
الصفحه ٥٩١ : ، عن حمّاد بن عثمان ، عن الوليد بن الصبيح ،
قال : جاء رجل إلى أبي عبد الله عليهالسلام يدّعي على
الصفحه ٥٩٥ : ،
وليس الناصب لنا حربا بأعظم مؤنة علينا من المذيع علينا سرّنا ، فمن أذاع سرّنا
إلى غير أهله لم يفارق
الصفحه ٥٩٦ : ، فاختلفا في ذبائح اليهود ، فأكل معلّى ولم يأكل ابن أبي
يعفور ، فلمّا صارا إلى أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٥٩٧ :
النسبة إلى المعلّى فلا يضرّ بالمقام ، كما لا دلالة فيه على الانحراف وعدم
الوثاقة.
والحاصل انّ
الروايات
الصفحه ٦٠١ : إلى ثمانية ، والنتيجة انّ محمد بن
إسماعيل البرمكي متقدّم على الكليني ، فبحسب العادة يستبعد أن يروي عنه
الصفحه ٧ : ء والمرسلين محمد وآله الغرّ الميامين
، واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين ، إلى قيام يوم الدين ، وبعد :
فليس
الصفحه ٨ : ، فإن كثرة وسائط النقل ، تستدعي جهودا
مضاعفة في البحث والتحقيق وإن أهمّ ما يجعل الحاجة الى هذا العلم
الصفحه ١٨ : التعارض
بين الاخبار كثير جدا ، حتى أنّ شيخ الطائفة قدسسره وضع كتاب الاستبصار لمعالجتها ، فمست الحاجة الى
الصفحه ٢٥ : لا بد من انضمام حصول الظن الشخصي؟
ذهب بعضهم (١) الى اعتبار الانضمام ، والظاهر عدمه ، لاطلاق الأدلّة
الصفحه ٢٦ :
وذلك يظهر من
الرجوع الى كتبهم ، فإنهم يعتمدون فيها على السماع أو الكتب ، وانهم إذا نقلوا عن
أحد
الصفحه ٣١ : ، وكلامه شامل لروايات الكتب
الاربعة قطعا ، وقد أشار صاحب الحدائق قدسسره الى ذلك في المقدمة الثانية من كتاب
الصفحه ٤٤ :
الثامن : ما أورده عن
اسحاق بن عمار قال : ليست التعزية الّا عند القبر (١) ، فليست الرواية مسندة إلى
الصفحه ٤٦ : ومع التنزيل والتسليم ، فهو يضرّ بالشهادة على أنها عن الصادقين عليهماالسلام ، وأما بالنسبة الى الصحة
الصفحه ٤٧ : على أخرى عند التعارض ، وقد اشار الكليني في المقدمة إلى أن معرفة الصحيح غير
متيسرة ، وقال : نحن لا نعرف