الصفحه ٤٩ : .
ثانيا
: إن النقاش مبنائي
، لأن الشيخ الكليني يذهب إلى التخيير في مقام التعارض ، بخلاف الشيخ ، فإنه يقول
الصفحه ٦٧ : ، فهما
مشمولان لكلام الشيخ قطعا ، إذ لا يمكن اغفالهما ، مضافا إلى انه ذكر «فهارسهم»
وهو شامل لفهرست
الصفحه ١٠٠ :
الاجازة في
روايتها فالواصل إلى المحمدين الثلاثة إنما وصل إليهم من طريق الآحاد ، ولذلك ترى
ان الشيخ
الصفحه ١٠٢ :
قرينة في البين ،
وإطلاقها على الاخبار عن إجازة أو وجادة يحتاج إلى عناية وقرينة.
ثانيا
: إن
الصفحه ١٠٤ : عدم وجود روايات له في غير كتابه.
هذا بالنسبة إلى
روايات الشيخ ، وأما بالنسبة إلى روايات الكافي
الصفحه ٢٣٤ : اعتباره ووثاقته ، وأقصى ما رمي به ميله إلى العرفان
والتصوف ، وهذا لا يضرّ بوثاقته مع أن بعضهم برأه من هذه
الصفحه ٢٣٦ : التالية إلى آخر الفصل فإنّه رواها بأسناد
أخر وكلها ضعيفة.
الفصل الرابع وذكر
فيه احاديث قال عنها انها
الصفحه ٢٥٧ : موجبة لاتصال السند بالائمة المعصومين عليهمالسلام ، ومنهم إلى النبي الاعظم صلىاللهعليهوآله ، ومنه إلى
الصفحه ٢٧١ :
كتاب.
هذا بالنسبة إلى
الكتب ، وأمّا بالنسبة إلى الطرق لهذه الكتب فلا اشكال في ثبوتها للقسم الأول
الصفحه ٢٨٤ : فإن كانت الرواية معتبرة أخذنا بها ، وإلّا فلا.
وأمّا الطريق إلى
الكتاب فهو إلى والد الصدوق لا بأس به
الصفحه ٢٨٥ : الشيعة ، وانّهما قدما إلى سامرّاء مع أبويهما هاربين من والي طبرستان ،
الحسن بن زيد أحد الزيدية ، فأمرهما
الصفحه ٢٩٣ : : إنّه من أصحاب الإجماع (٢) ، وطريق الشيخ إلى الكتاب معتبر.
السادس : كتاب
جميل بن درّاج
وهو من الثقاة
الصفحه ٢٩٤ :
والصدوق إليه طرق
معتبرة. (١)
التاسع : كتاب
المشيخة للحسن بن محبوب
وهو ثقة (٢) ، وللشيخ إلى
الصفحه ٢٩٧ : (١) ، وللصدوق والنجاشي والشيخ طريق معتبر إلى جميع كتبه
ورواياته (٢) ، كما أنّ لصاحب الوسائل طريقا معتبرا إليه
الصفحه ٢٩٨ :
وللصدوق طريق
معتبر إلى جمع كتبه ورواياته (١) ، وكذلك للشيخ. (٢)
والكتاب غير
المبّوب يروى عن عبد