الصفحه ١٥٣ : عليهمالسلام ، إلى الامام الصادق عليهالسلام ، ولم يصرح باسم أحد من الأئمة عليهمالسلام من بعده ، وعللوا ذلك
الصفحه ١٥٧ : من الروايات مطعونا على بعض رواته ، فإنه قد يكون لي طريق آخر
إلى ذلك الحديث غير الطريق الذي قلته عن
الصفحه ١٨٩ : على
العلماء المشايخ الثقاة.
وبناء عليهما فلا
حاجة إلى ذكر اسناد الروايات ، ويترتب على ذلك امور
الصفحه ٢٥١ : سافر إلى الكوفة ، قال : خرجت إلى الكوفة فلقيت الحسن بن علي
الوشاء ، فسألته أن يخرج كتاب العلاء بن رزين
الصفحه ٢٥٨ : اللزوم.
والحاصل أن
للاجازة فوائد تترتّب عليها ، كاتصال الطريق إلى الروايات والكتب وأصحابها ، كما
أنها
الصفحه ٢٧٦ : يظهر أنه من الاجلاء.
والحاصل أن هذه
الجهة تامة ولا إشكال فيها.
وأما الجهة
الثانية ـ وهي الطريق الى
الصفحه ٢٧٩ : : أنّ الأئمّة ثلاثة عشر إماما ، وغيرها. (١)
وذهب الشيخ المفيد
إلى رأي وسط بين القولين حيث ذكر عند ردّه
الصفحه ٢٨١ : الكتب المعتبرة ، وله طرق متعدّدة ، وذكر
أنّ له ثمانين طريقّا (١) إلّا أنّ هذه الطرق كلّها تنتهي إلى
الصفحه ٢٩١ : كتابا ،
واستعراض طرقها بشكل مفصّل يخرجنا عن منهجيّة الكتاب ، فلذا نقتصر على الاشارة إلى
وجود الطريق
الصفحه ٢٩٥ : معتبران ، ولصاحب الوسائل طريق معتبر إلى جميع كتبه
كما ورد ذلك في إجازته للفاضل ابن المشهدي. (٣)
الثالث
الصفحه ٣٠١ : لا يروون ولا يرسلون إلّا عن ثقة (٢) ، وطرق الشيخ والصدوق إلى كتبه ورواياته معتبرة. (٣)
السادس
الصفحه ٣٠٧ :
تصحيح الطرق إلى
رواياته عن طريق التلعكبري حيث يروي عنه (١).
الرابع والستّون :
كتاب المبعث لعلي
الصفحه ٣١٣ : لتصريح العلّامة المجلسي
بذلك في موضعين (٥) من كتاب البحار ، فإذا كان كذلك فالطريق إلى جميع رواياته
وكتبه
الصفحه ٣١٦ : ميرزا محمد تقي الشيرازي قدس الله اسرارهم (١).
وهذا البحث يتناول
الكتب التي وصلت إلى المحدّث النوري
الصفحه ٣٢٠ : كتاب المستدرك (٤) ، وذهب صاحب الجواهر قدسسره إلى عدم اعتباره ، وناقش في التمسّك بهذا الكتاب بأمور