الصفحه ١٤٧ : .
ولا يخفى ان هذا
غير مختص بالمقام بل هو وارد على كل التوثيقات العامة ، ويدفع بأنه على فرض ثبوته
يكون من
الصفحه ٣٨٢ : معتبرة ، وحاصل ما خلصنا
إليه أنّ عدة منها يمكن اعتبارها والاعتماد عليها ، وعدة أخرى لم يثبت لدينا
الصفحه ٢٣٢ : جوابه : بعدم دلالة العبارة على ذلك ، بل دلالتها على ما استظهرناه أقوى ، من أن
المراد هو المجموع من حيث
الصفحه ٤٤٦ : بعد الطاطري في التهذيبين.
وبناء على على ما
تقدّم يحكم بوثاقة هؤلاء بمقتضى شهادة الشيخ في حقّ علي بن
الصفحه ٣١٤ : ، والطريق إليه
غير معلوم.
الثالث والعشرون :
كتاب عوارف المعارف
وهذا الكتاب على
ما يظهر غير كتاب العوارف
الصفحه ٧٧ : باعتبار الوثاقة في جملة من كلماته في موارد ، منها :
١ ـ ما ذكره في
الاستبصار قال : اعلم إن الاخبار على
الصفحه ٣٩٨ : ، ويكون إجماع الأصحاب على رواية اجتمع هؤلاء على روايتها من باب
الشهادة وعلى الفتوى من باب الاطمئنان
الصفحه ٣٥٠ :
المستدرك ، إلّا
أنّه لما كان لنفس المؤلّف فلا بدّ من الكلام حوله كالكتب الخمسة السابقة عليه ،
ويقع
الصفحه ٩٥ :
الرحمن : له كتب كلها حسنة معمول عليها إلا ما ينفرد به
الصفحه ١٥١ : ، ويقرب مأخذه ، ويغني ما فيه من جمل الاقاويل عن الاسهاب والتطويل ، نقتصر
فيه على الثابت الصحيح مما رويناه
الصفحه ٤٨١ : الاعتماد عليها (٣).
هذا ما أفاده
السيّد الاستاذ قدسسره ونحن وإن كنّا نوافقه فيما أفاد ، إلّا أنّ لنا
الصفحه ٥٨١ : إلى جعفي فحططتها على باب المفضّل (٣).
ومنها : ما تقدّم
ذكره في محمد بن سنان ، قال : دخلت على أبي
الصفحه ٥٣١ :
دالّة على أنّه
واقفي ، ولم يرجع عن القول بالوقف ومنها :
ما رواه الشيخ
بسنده إلى يونس بن عبد
الصفحه ٥٠٨ : الصحراء وينفّس عن نفسه بالحديث ،
لا إلى أحد (٢).
السادس : ما ورد
في حقّه من الروايات المادحة ، وهي
الصفحه ٥١٩ :
من أبي خديجة إلى
أبي سلمة (١).
الثالث : رواية
الأجلّاء عنه ، ومنهم ابن أبي عمير (٢).
وأمّا ما