الصفحه ٤٦٧ : ، وعبّر عنها بقوله : ومثل ما
في كتاب الغيبة بسنده الصحيح إلى عبد الله الكوفي خادم الشيخ ... الخ (٢) فهو
الصفحه ٥٣ :
ابن أبي عمير ، أو
إلى غيره ، من أصحاب الكتب المشهورة ، ثم يبتدي بابن محبوب مثلا ويترك ما تقدمه من
الصفحه ٢٦٣ : (٣) ، الى غير ذلك من الموارد فلاحظ.
وسيأتي في البحوث
القادمة ما ينفع في المقام.
الثاني
: النسخة
وهي
الصفحه ٣١١ : هذا الكتاب ،
فإن كان للشيخ طريق معتبر إلى جميع كتب الحسن بن محبوب وابن أبي عمير كما مرّ (٢) شمله
الصفحه ٢٩٦ :
وهو من الأجلّاء (١) المعروفين ، وللنجاشي والشيخ طرق معتبرة إلى الكتاب (٢) ، كما أنّ للصدوق طريقا
الصفحه ٥٥٣ :
ديني ودين آبائي ،
وقال : والله لنشفعنّ ثلاث مرات ، حتى يقول عدونا : فما لنا من شافعين ، ولا صديق
الصفحه ٤١٤ :
، والثانية ترجع إلى المراسيل ، ومؤداهما انّ كلّ من رووا أو أرسلوا عنه فهو ثقة ،
وقد عمل الأصحاب على طبقهما
الصفحه ٣٠٧ : والستّون :
كتاب السعادات للسيّد علي بن موسى بن طاووس
وهو من الأجلّاء ،
والطريق إلى الكتاب صحيح
الصفحه ٣٣١ : في المستثنى منه ـ كما مرّ ـ.
الرابع
: وقوعه في إسناد
تفسير علي بن إبراهيم القمّي (٧) ، فيكون مشمولا
الصفحه ٥٨٢ :
فافتدها من مالي (١).
وبالاسناد عن ابن
سنان ، عن أبي حنيفة سابق الحاجّ ، قال : مرّ بنا المفضّل
الصفحه ٥٢٠ :
الثاني : نسب
العلّامة إلى الشيخ توثيق سالم بن مكرم (١) في موضع ، وقد مرّ انّ الشيخ قد ضعّفه في
الصفحه ٤٩١ :
المبحث التاسع
الترحم والترضي
ذكر بعضهم انّ
الترحّم والترضّي من المشايخ الأجلّاء على شخص كاشف
الصفحه ٦٨ : في الراوي فلا مانع من
التبعية وحينئذ لا يرد الاشكال ، وقد مر ان ابن نوح استشكل على الصدوق وشيخه في
الصفحه ١٧٠ : ـ العلاء بن
المكفوف.
١٧٧ ـ علي بن
أبي حمزة.
١٧٨ ـ علي بن
أسباط.
١٧٩ ـ علي بن
حسان.
١٨٠ ـ علي بن
الصفحه ١٧٤ :
٧٢ ـ الأصبغ.
٧٣ ـ الاصبغ بن
نباتة.
٧٤ ـ أمية بن
علي.
٧٥ ـ أيمن بن
محرز.
٧٦