الصفحه ٧١ : الكتاب الذي نقلها منه إذا علمنا
ذلك عن طريق الشيخ الطوسي أو النجاشي ، وهذه الامور متفق عليها.
٥ ـ الحكم
الصفحه ٤١٢ :
وبناء على ذلك
فكلام المحقّق لا يمكن الاعتماد عليه من هذه الناحية ، بل يمكن أن يجعل هذا من
المحقّق
الصفحه ٦٩٧ :
ابراهيم بن علي بن
الحسن بن محمد بن صالح العاملي الكفعمي ، من منشورات دار الكتب العلمية الطبعة
الصفحه ٥٣٩ :
(١).
الثالثة : من ورد
في حقّهم انّهم لا يروون إلّا عن الثقاة ـ غير المشايخ الثلاث ـ مثل جعفر بن بشير
وعلي بن
الصفحه ٥٤٥ : في كتاب
الرجال تارة من أصحاب الرضا عليهالسلام قائلا : علي بن حديد ابن حكيم ، كوفي ، مولى الازد
الصفحه ٤١٥ : (٣) فالأمر مستبعد.
وعلى ضوء هذين
الاحتمالين ، ومع فرض التسليم بثبوت التضعيف في حقّ بعض من روى عنه هؤلا
الصفحه ١٩٦ : :
أما عن الأول :
فلا بد من ملاحظة المقياس لمعرفة المتقدم والمتأخر ، والمائز بينهما ، مضافا إلى
معرفة
الصفحه ٣٧٥ : إلى سنة تصنيف الكتاب وهي ٣٧٨ للهجرة.
وقد نقل عن أصل
الكتاب الشيخ محمد علي بن الاستاذ الأكبر الوحيد
الصفحه ١٣٥ :
من لم يستثن على الوجه القوي.
٣ ـ الحكم بصحة
روايات الكتاب في غير المستثنى ، حتى بناء على عدم تمامية
الصفحه ٦٩٣ : أنساب آل ابي طالب لجمال الدين احمد بن علي بن الحسين ابن علي بن مهنا الحسني
المعروف بابن عنبة ، من
الصفحه ٦٨٩ : لأبي
منصور احمد بن علي بن ابي طالب الطبرسي ، من منشورات مؤسسة النعمان للطباعة والنشر
ـ بيروت
الصفحه ٤٤٤ :
١ ـ علي بن الحسن بن
محمد الطائي المعروف بالطاطري
وهو من الأجلاء
الثقاة ، فقد ذكره النجاشي ، وقال
الصفحه ١٩٨ :
الثقاة هي ما تقدم
ذكرها عند الكلام حول كتاب كامل الزيارات (١).
وهذا الكتاب نفيس
جدا يشتمل على
الصفحه ٤٠٤ : إلينا ، فإنّ كثيرا من الامور لم تصل ، وما أكثر ما ضاع
وتلف وأتلف من الكتب ، فخلو كلمات الأصحاب عن ذكر
الصفحه ١٠ : ، تعددت الآراء فيها واختلفت الأنظار ، وكلها
تتفق على أهميته وضرورة البحث فيه ودراسته ، الّا ما شذ من القول