الصفحه ٢٨١ :
الثالث
صحيفة الامام الرضا عليهالسلام
وقد طبع الكتاب
وحقّقت طرقه ، وقد عدّه صاحب الوسائل من
الصفحه ٢٩١ : .
ولتسهيل الأمر على
الباحث نصنّف هذه الكتب إلى مجموعتين :
١ ـ الكتب التي
ثبت اعتبارها من جميع الجهات
الصفحه ٣٧٦ : ، أنّه روى عن العالم العامل المتّقي الفاضل محمد بن
علي العلوي الحسني بسند ينتهي إلى أحمد بن محمد الأنباري
الصفحه ٤٤٥ : يرد عليها إشكال على الاطلاق ، إلّا انّه لا بدّ من تخصيصها بقيود ثلاثة تعود
إلى مضمون الشهادة ، وهي
الصفحه ٢٩٨ : عليه (٣) ، إلّا أنّه لمّا كان للشيخ طريق معتبر إلى جميع كتب علي
بن جعفر ورواياته ، فذلك يكفي في اعتبار
الصفحه ٢٥٤ : من هذا
أن الاهتمام بالاجازة ، إنما هو لأمر آخر لا لتوقف العمل بما في الكتب عليها ،
مضافا الى انه يمكن
الصفحه ٢٧٥ : محمد الحسن بن علي بن شعبة كان رحمهالله عالما ، فقيها ، محدثا ، جليلا ، من مقدمي أصحابنا ، صاحب
كتاب
الصفحه ٢٩٥ : للحسين بن سعيد
وهو من الثقاة (٩) ، وللشيخ الصدوق طرق معتبرة (١٠) إلى جميع كتبه ورواياته.
السادس عشر
الصفحه ٣٤٧ :
اصحاب الكهف
وإيقاظهم ، وتسليم أمير المؤمنين عليهالسلام عليهم ، وردّهم الجواب على أمير المؤمنين
الصفحه ٧ : ء والمرسلين محمد وآله الغرّ الميامين
، واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين ، إلى قيام يوم الدين ، وبعد :
فليس
الصفحه ٦٩٢ :
٣٤ ـ الخصال للشيخ
الصدوق ابي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي ، من منشورات مطبعة
الحيدري
الصفحه ٤٦٠ : ، وليس
الطعن في شخصه وإنّما الطعن في من روى عنه فإنّه كان لا يبالي عمّن يأخذ على طريقة
أهل الأخبار
الصفحه ٣٢٦ : اخرى من الهند (١) ، ولم يقم قرائن دالة على أنّ
__________________
(١) والذي يظهر كلامه
قدسسره
الصفحه ٨٥ : مشهورة ، ومعمول عليها ، وهؤلاء لا حاجة للنظر في الطريق الى
كتبهم ، ولا منهم إلى الامام عليهالسلام بل
الصفحه ٥٦ : من الكتاب ،
والسنة ، والاجماع ، والتواتر (٢).
وقال في الاستبصار
: (اعلم ان الاخبار على ضربين متواتر