الصفحه ١٢١ : ، واستثني منها روايات كتاب محمد بن علي بن
محبوب ، ونوادر البزنطي ، كما عن السيّد الاستاذ قدسسره (١) ، ولم
الصفحه ٢٩٩ : من المتكلّمين
الأجلّاء (٨) ، فيعتبر من الثقاة بناء على تقرير النجاشي ، وإن لم يكن
له وللشيخ طريق إلى
الصفحه ٨٤ : الأصل ، أو الكتاب ثقة ، وهكذا من بعده إلى أن ينتهي
إلى المعصوم عليهالسلام ، ويشهد على ذلك «انك ترى أن
الصفحه ٤١٦ : إلى فحص ، كما أنّ المشهور على تصحيح
الروايات بهذا النحو ، إذ يتيقّن من دلالة قوله «حدّثني عدل» على
الصفحه ٣٥٧ : علي المسعودي مصنّف كتاب مروج الذهب (٢).
وقد اختلف فيه
انّه من الشيعة أو العامّة (٣) ، فذهب بعضهم إلى
الصفحه ٢٤٥ : ءة بنحو اجمالي لا تفصيلي فتكون
الاجازة أدون مرتبة من السماع والقراءة.
ثم إن الاجازة على
أقسام كثيرة
الصفحه ٢١ : : فالكلام في حجية الشهرة والدليل على الحجية وما ورد من قوله عليهالسلام «خذ بما اشتهر بين
أصحابك» (١) فهو في
الصفحه ٤٦٦ : يمكن استظاره
من قول الامام عليهالسلام ـ هو ما أشرنا
إليه ـ من قوله عليهالسلام : خذوا ما رووا ، وذروا
الصفحه ٣٥٥ : ء على توثيق أحمد بن محمد ـ
كما سيأتي (٢) ـ فيكون أحد
طريقيه معتبرا ، وهذا الطريق هو طريق للنجاشي إلى
الصفحه ٢٥٨ : اللزوم.
والحاصل أن
للاجازة فوائد تترتّب عليها ، كاتصال الطريق إلى الروايات والكتب وأصحابها ، كما
أنها
الصفحه ٣١٠ :
ولم يذكر المؤلف
بشيء ، والطرق الى كتبه مجهولة.
التاسع : كتاب
محمد بن علي الطرازي
وهو معاصر للنجاشي
الصفحه ٣٧٨ : هذه الحادثة وقعت لصاحب تفسير منهج الصادقين (فارسي) ، وعلى أيّ
تقدير فالمؤلّف من الثقاة الأجلّا
الصفحه ٣٥٤ : (٢) ، أنّه من أهل الكوفة ، وكان يقول عن نفسه انّه من آل أبي
طالب ، وعلى أيّ تقدير فلم يرد فيه توثيق بل قال
الصفحه ٤٧٨ : ، وقد ذكر طريقه إلى روايات سعد (١) وقد أسماه صاحب كتاب صحيفة الابرار بالمنتخبات (٢) ، وعليه فكلّ رواية
الصفحه ٥٢٣ :
ابن موسى بن علي
بن عبد الله بن العباس ، وكان عامل المنصور على الكوفة إلى أبي الخطاب ، لما بلغه