الصفحه ١٣٢ :
الشيخ لعدة أشخاص استنادا إلى هذا الاستثناء أو تأييدا به وذلك في موارد :
منها : ما ذكره في
أبي سعيد
الصفحه ١٦ :
الاصطلاح بالحدّ ، وهو المشتمل على الجنس والفصل القريبين ، لا ما يكون من لوازم
الشيء وآثاره.
ومن المعلوم
الصفحه ٣٥٢ : للمحدّث النوري طرق
متعدّدة إلى كتب الشيخ والصدوق إلّا أنّنا لم نعثر على طريق إلى جعفر بن أحمد.
والحاصل
الصفحه ٣٣٩ : إليّ محمد بن جعفر القرشي.
وأمّا
الكتاب : فهو يشتمل على
أربع روايات ، ذكر في واحدة منها عن محمد بن
الصفحه ٦٩ : النقل دليل على نقله عن نفس الكتب ، ولو
كانت من كتاب شيخه فلماذا هذا الاختلاف؟ مضافا إلى أنه لا معنى لذكر
الصفحه ٤٧٦ : : جليل القدر ، واسع الأخبار ، كثير
التصانيف ، ثقة ، فمن كتبه : كتاب الرحمة ، وهو يشتمل على كتب جماعة منها
الصفحه ٥٠٥ :
الخامس
: وردت في حقّه
توقيعات من الناحية المقدّسة : منها ما ذكره الشيخ في الغيبة ، قال : روى محمد
الصفحه ٥٣٤ :
وغيرها من
الروايات الصريحة في انّه لم يرجع عن الوقف إلى آخر عمره وهذه الروايات وإن اشتمل
بعضها على
الصفحه ١٣١ : جعفر بن بابويه إلا ما كان فيها من غلو أو
تخليط وهو الذي يكون طريقه محمد بن موسى الهمداني ... الى آخر ما
الصفحه ٥٠ : من أحد أمرين ، إما من جهة واجديتها لشرائط
الحجية ، وإما من جهة وجود القرائن التي تدل على الصحة
الصفحه ٤٩٣ : العبائر ، فإذا صدر الترضّي من الامام عليهالسلام فلا شكّ في دلالته على التوثيق ، وكذلك الحال في صدوره من
الصفحه ٣٩٠ :
الثالث
: انّ معقد الاجماع
يدلّ على توثيق هؤلاء ، وصحّة رواياتهم ، ولا دلالة فيه على توثيق من بعدهم
الصفحه ٦٠٠ : بإطلاق محمد بن
إسماعيل إلّا انّه في المورد الثالث قيّده بنيسابور ، وأصرح من ذلك ما سيأتي من
عبارة الكشي
الصفحه ١٨٣ :
وهو من الكتب التي
قيل بوثاقة رجالها عتمادا على شهادة المؤلف في أوله ، حيث قال : «ولم أخرج فيه
الصفحه ٣٦٦ : عليهالسلام ، وعليه تصحيحات من العلماء بحيث علمت انّه للامام ، ثمّ
قدم هذا السيّد إلى اصفهان ، وورد على والد