الصفحه ٤٥٣ : ، وفيه بحث ، ولعلّه يأتي.
ج ـ ما ذكره في
ترجمة إسحاق بن الحسن بن بكران أبي الحسين العقراني التمّار
الصفحه ٢٨٢ : بسطام ، وأخيه عبد الله بن بسطام (أو عتاب) (١) ، وقد ورد هذا الطريق في إجازة صاحب الوسائل للفاضل
المشهدي
الصفحه ١٩ : أعمارهم في
تصحيحها وضبطها ، وعرضها ، على أهل العصمة ، واستمر ذلك الى زمان الأئمة الثلاثة
اصحاب الكتب
الصفحه ٥٨٢ : فإن متّ فأورث كتبك بنيك فإنّه
يأتي على الناس زمان هرج لا يأنسون فيه إلّا بكتبهم (٤).
وغيرها من
الصفحه ٢٠٤ :
الحمداني» (١).
الثاني
: ذكره صاحب
الوسائل في أمل الآمل قائلا : «الشيخ محمد بن جعفر المشهدي ، كان فاضلا
الصفحه ١٥٢ : لترجمته لا يذكر في حقه قدحا ولا ذما ، بل أثنى عليه بعضهم ، فقال عنه صاحب
معالم العلماء «ليس بامامي وكتبه
الصفحه ٥٦٤ :
عليهالسلام في أمر عيني ، فعاودني الوجع.
قال : قلت لمحمد
بن سنان : ما عنيت بقولك : يا شبيه صاحب فطرس؟
فقال
الصفحه ٤٦٥ : الكتب الرجاليّة ، ولم تعلم حاله ، فلا يمكن الركون
إلى هذا الخبر للجهالة في سنده ، ومثله أبو الحسين بن
الصفحه ٥٤٢ : بالوقف ، كالحسين بن سعيد ، وموسى بن القاسم ، وإسماعيل
بن مهران (٢) ، فإنّ زمان هؤلاء ، متأخّر قطعا ، أي
الصفحه ٣٧٠ : الاشتباه في الاسم فهي غير صحيحة ، لأنّ هذا خلاف
الظاهر ، فإنّ والد الصدوق اسمه علي بن الحسين بن موسى
الصفحه ٢٧٥ :
الرسول ، كثير
الفوائد ، مشهور (١).
وقال عنه الشيخ
ابراهيم القطيفي ـ المعاصر للمحقق الكركي ـ في
الصفحه ٢٧٦ : أو كتب من تقدمهم فجانب الحس هنا أقوى من جانب الحدس ، وبهذا يكتفي في
اعتباره والحكم بوثاقته ، بل الذي
الصفحه ٥٣٣ : ولي أمره؟ قال : علي بن الحسين ، قال : وأين كان علي بن الحسين عليهالسلام.
قال : كان محبوسا
في يد
الصفحه ٣٧٢ : كلام صاحب البحار ـ كما ذكره السيّد الجزائري أنّ النسخة الثالثة وهي التي جيء
بها من الهند ـ موجودة في
الصفحه ٤٨١ : (١) ، والحسين بن حمدان الخصيبي (الحضيني) (٢) ، وهما ممّن أجازا التلعكبري.
الثالثة
: وهي نقضيّة أيضا
، وحاصلها