الصفحه ٣٠٩ :
المجموعة الثانية
: الكتب التي لم يثبت لدينا اعتبارها وهي ثلاثة وعشرون كتابا :
الأوّل : كتاب
أبان
الصفحه ٣٢٠ :
المجموعة الثانية
: الكتب التي وقع البحث فيها ، وهي أربعون كتابا ، يقع الكلام فيها بحسب ترتيب
الصفحه ٣٢٩ : ، وذكر أيضا أنّ هذه
المجموعة بخطّ الشيخ هارون بن موسى التلعكبري ، ومنه تنتهي إلى درست بن أبي منصور
بسند
الصفحه ٣٣٠ : مجموع ذلك لا
يبعد أن يكون الطريق إلى الكتاب صحيحا لإمكان حصول الاطمئنان به.
وأمّا
الجهة الثانية
الصفحه ٣٥١ : مجموع هذه
العبارات المادحة يمكن استظهار الوثاقة ، فهي لا تقصر في مؤداها عن التوثيق ،
فيكون المؤلّف من
الصفحه ٣٥٢ : المجلسي به ، فيكون اطمئنانه حجّة بالنسبة إليه لا إلينا.
ثم إنّ هذه
المجموعة من الكتب قوبلت بعدّة نسخ
الصفحه ٣٩٨ : .
فإذا وجدنا إحدى
المجموعات الثلاث متّفقة على رواية مّا ، حكمنا بصحّتها ، بلا فرق بين اتّحاد
السند
الصفحه ٤١٤ :
مجموع مشايخ هؤلاء
الثلاثة قريب من ستّمائة شخص ، وقبل الدخول في التفصيل لا بدّ لنا من ذكر أمرين
الصفحه ٤٢٠ : للتعرّض إليهم : ثم إنّ مجموع ما روي عن اولئك
الستّة ـ الذين ادّعي الاتّفاق على تضعيفهم ـ قليل جدّا ، فابن
الصفحه ٤٧٠ : بأنّ
مجموع ما ذكره الشيخ من أصحاب الصادق عليهالسلام لم يبلغ أربعة آلاف شخص ، بل هو أقلّ من هذا العدد
الصفحه ٥٩٠ : استثناء ابن
الوليد له من كتاب نوادر الحكمة.
الخامس
: ما ورد في حقّه
من الروايات المادحة ، ومجموعها خمسة
الصفحه ٦٨٤ : : ١٥٢
مجمع البيان /
الطبرسي : ٣١٩ ، ٣٧٧
مجمع الرجال : ٣٥٠
، ٥٩٩
مجموع الغرائب /
الكفعمي : ٣٦١
الصفحه ٨٨ :
٤ ـ ابراهيم بن
عبد الحميد الأسدي : له كتاب النوادر يرويه عنه جماعة «النجاشي ١ : ٩٦».
٥ ـ إبراهيم
الصفحه ٨٩ : يرويه عدة من أصحابنا «النجاشي ١ : ٣٣٥».
٤٠ ـ حميد بن شعيب
: له كتاب رواه عنه عدة «النجاشي ١ : ٣٢٣
الصفحه ٩٧ : الحسين العرني ، ومحمد بن يزيد الحرامي وغيرهما (١) ، وقال في سالم الحناط : له كتاب روى عنه عاصم بن حميد