الصفحه ٥٦٤ :
فأخذ قرطاسا فكتب
إلى أبي جعفر عليهالسلام وهو (أقل من (نيتي) (يدي) أوّل شيء) فدفع الكتاب إلى
الصفحه ٥٩٣ : راجعة الى قتله ،
ودعاء الامام عليهمالسلام له وعلى قاتله ، نظير ما تقدم. نعم ذكر في واحدة منها : أن
سبب
الصفحه ٣٦ :
مؤلفه أن يكون
مشاركا في الثواب مع من يعمل به إلى يوم القيامة.
وهذا الكلام
كالصّريح في المراد
الصفحه ٤٠ :
وعمل بما فيه في
دهرنا هذا وفي غابره إلى انقضاء الدنيا» (١) وهذا يعني اطمئنانه ووثوقه بصحة احاديثه
الصفحه ٥١ : عيسى جميعا ، عن معاوية (٥).
وطرقه في غير كتاب
الحج إلى معاوية اكثر من ذلك.
والحاصل أنه لا
تنافي بين
الصفحه ٥٢ : ، وذلك في الروايات الكثيرة التي نقلها عن محمد بن اسماعيل ، فإنّ الشيخ قدسسره ذكر طريقين إلى هذه الروايات
الصفحه ٦٩ : معمول بها وهاتان الشهادتان توجبان
اعتبار سلسلة السند الى المعصوم عليهالسلام وإذا كان الإشكال على عدم
الصفحه ٨٤ :
الروايات المذكورة في التهذيبين مأخوذة من الكتب والاصول المعروفة المشهورة ، فلا
تحتاج إلى طريق إذا كان صاحب
الصفحه ١١٦ : النجاشي من يروي الشيخ عنه جميع كتبه ورواياته ، وكان طريق النجاشي إلى هذا
الشخص صحيحا ، أصبح ذلك طريقا
الصفحه ١٢٥ :
فبالاولوية ـ يثبت
له طريق إلى الشيخ.
ثالثا
: إن اشكال ابن
الشهيد ليس في ان ابن إدريس لا يروي عن
الصفحه ١٣٤ :
وأما الكلام
بالنسبة إلى تصحيح روايات كتاب نوادر الحكمة ، فهل المستفاد : أن الاستثناء خاصّ
بكتاب
الصفحه ١٥٣ : عليهمالسلام ، إلى الامام الصادق عليهالسلام ، ولم يصرح باسم أحد من الأئمة عليهمالسلام من بعده ، وعللوا ذلك
الصفحه ١٥٧ : من الروايات مطعونا على بعض رواته ، فإنه قد يكون لي طريق آخر
إلى ذلك الحديث غير الطريق الذي قلته عن
الصفحه ١٨٩ : على
العلماء المشايخ الثقاة.
وبناء عليهما فلا
حاجة إلى ذكر اسناد الروايات ، ويترتب على ذلك امور
الصفحه ٢٥١ : سافر إلى الكوفة ، قال : خرجت إلى الكوفة فلقيت الحسن بن علي
الوشاء ، فسألته أن يخرج كتاب العلاء بن رزين