الصفحه ٥٩٧ : ذبائح اليهود هو
ابن أبي يعفور ، لا المعلّى بن خنيس ، وأنّ الامام استحسن فعل المعلّى ، لا فعل
ابن أبي
الصفحه ١٠٩ :
٩٠ ـ محمد بن علي
بن عيسى له مسائل.
٩١ ـ موسى بن
ابراهيم المروزي له روايات عن موسى بن جعفر
الصفحه ٤٢١ :
أمّا الأوّل ، فقد
قال عنه النجاشي : ضعيف (١) ، وذكره الشيخ في الرجال وعدّه في أصحاب الصادق
الصفحه ٥٠٧ : واحد منهم (٢).
الثاني : ما ذكره
ابن شهراشوب : من أنّه من خواصّ أصحاب الصادق عليهالسلام ، وأنّه باب
الصفحه ٢٣١ :
فبهذه الطرق
المتصلة بأسانيدها الصحيحة يروي ابن أبي جمهور جميع الروايات التي أوردها في كتابه
عوالي
الصفحه ٣٥ :
إن كل من ادعى
اعتبار روايات الكافي ، استند الى كلام الشيخ الكليني رحمهالله في مقدمته للكتاب
الصفحه ٤٧٣ : ابن
عقدة جمع من أصحاب الصادق عليهالسلام أربعة آلاف شخص ، وإنّما جعلنا هذا تأييدا للدعوى ، لأنّ
الصفحه ٨ : ، والإفتراء.
ولقد كان من أعلام
النبوة والإمامة ، الإخبار بأن هذا أمر وقع وسيقع لا محالة ، ومن ذلك :
قوله
الصفحه ٤٣ :
العلامة المجلسي رحمهالله في مرآة العقول : إنّ الضمير في «قال» راجع إلى أحدهما (الباقر
او الصادق
الصفحه ٤١٨ :
جدّا لا يعوّل على
ما ينفرد بنقله ، وهذا التعبير يستعمل عادة بالنسبة لغير الامامى ، وكأنّما له
مذهب
الصفحه ٤٧٢ : للإمام عليهالسلام ، فمن كانت له صحبة يعتدّ بها عدّه في أصحاب الصادق عليهالسلام ، وإلّا عدّه في أصحاب
الصفحه ٥٢٥ : عليهالسلام بالامامة عن أبيه وجعله من خاصّته ، وأهل الورع والعلم
والفقه من الشيعة (٣).
الثاني : قال
الصدوق
الصفحه ٤٦٩ :
وقال ان ابن عقدة
مصنّف كتاب الرجال لأبي عبد الله عليهالسلام عدّدهم فيه (١).
وقال الشيخ
الطبرسي
الصفحه ٥٦٢ : :
والله لئن مدّ الله في عمري لأسلّمنّ حقّه ، ولأقرّن له بالإمامة ، وأشهد أنّه
حجّة الله من بعدك على خلقه
الصفحه ٥٨٦ : السماء ، وإله الأرض الامام ، فجعلوا لله
شريكا ، جهّال ، ضلّال ، والله ما قال جعفر شيئا من هذا قطّ ، كان