الصفحه ٢٣٥ :
وعائشة ، كما
يشتمل الكتاب على روايات مخالفة للمذهب ، مما ظاهرها التجسيم كما في رواية «فوضع
يده بين
الصفحه ٢٦٠ : معنى
الأصل خمسة :
١ ـ ما ذهب إليه
بعضهم من أن الأصل عبارة عن ما صنفه أصحاب الامام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٩٤ : عمّا نحن فيه.
واما ما ذكره من
ترحم الامام الصادق عليهالسلام على السيد الحميري فقد كفانا مؤنة الحديث
الصفحه ٥٩٠ : حقّه روايات مادحة ـ وستأتي ـ.
ويؤيّده ما ذكره
ابن طاووس : أنّ المعلّى من أجّلاء وكلاء الامام الصادق
الصفحه ٢٥٥ : : قلت لأبي جعفر الثاني عليهالسلام : جعلت فداك ، إن مشايخنا رووا عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام
الصفحه ٦٩٥ : ابي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه ، من منشورات المطبعة المرتضوية
١٣٥٦ ه ـ النجف الاشرف ـ.
٧٢ ـ كتاب
الصفحه ٣٥٩ : المهنّا في عمدة الطالب (٤) أنّه من أولاد جعفر الطيّار عليهالسلام ، ولعلّه المشار إليه في أوّل كتاب
الصفحه ٣٦٧ : ، فكتب له الامام الرضا عليهالسلام ، هذا الكتاب وكان ملازما له إلى أن أشخص الامام عليهالسلام إلى خراسان
الصفحه ٣٥٢ : ، وإرجاع السائل إلى الامام الحسن عليهالسلام.
وأمّا كتاب
المسلسلات ، ـ وهي نوع من الحالات والكيفيّات حين
الصفحه ٥٦٠ : الرسالة العددية.
الثاني : عدّه
الشيخ في الغيبة من الوكلاء الممدوحين (٢) ، وأورد رواية في حقه عن أبي جعفر
الصفحه ٥٤٣ : حيث قال : لا يقال إنّ عليّا واقفي لأنّا نقول تغيّره بعد
موت موسى بن جعفر عليهالسلام ، فلا يقدح فيما
الصفحه ١٣١ :
والثقة ، ولمحمد
بن أحمد بن يحيى كتب منها كتاب نوادر الحكمة ...» (١).
وقال الشيخ بعد أن
ذكر ان له
الصفحه ٢٠٤ : من كتابه أمل الآمل وقال : الشيخ محمد بن جعفر الحائري
فاضل ، جليل ، له كتاب ما اتفق من الاخبار في فضل
الصفحه ٥٨٥ : في إثبات إمامة أمير
المؤمنين عليهالسلام قلت لشريك : إنّ اقواما يزعمون أنّ جعفر بن محمد ، ضعيف في
الصفحه ٣٨٠ :
أنّه من الامامية
، ولم يعيّن هؤلاء الجماعة ، نعم هو من مشايخ ابن شهراشوب ، وفي طبقة قطب الدين