الصفحه ٨٢ : ء (١).
ومن الشواهد لعمله
على هذا المبنى في كتابيه :
١ ـ قال في
الاستبصار : الجزء ١ ذيل الحديث ١٣٤ ان هذا
الصفحه ١١٩ :
الأوّل
البحث حول كتاب مستطرفات السرائر
للشيخ محمد بن ادريس الحلي
* القدح في روايات
الصفحه ٢٣٧ : مسالك.
الأول : ما يذكره
من الأحاديث عن بعض متقدمي الأصحاب ـ فهو ينقل عن كتاب من لا يحضره الفقيه ـ في
الصفحه ٢٤٤ : الشيخ تصحيح الرواية ، سواء كان من حفظه ، أو بالمطابقة على كتاب عنده ،
أو عند غيره من الحاضرين ، وهذا
الصفحه ٢٥٢ : .
ويقابل هذا ،
القول بعدم لزومها ، بل يكفي وقوع الكتاب أو الرواية في أيدينا مع العلم بنسبته
الى صاحبه
الصفحه ٢٥٣ : ، وليست ناظرة إلى واجد الكتاب أو الرواية فالتقييد موردي
، مضافا إلى مشهورة ابي خديجة ، وفيها «ولكن انظروا
الصفحه ٢٥٧ : ، فقد يكون
الكتاب معلوما في زمن ، ثم يفقد لسبب أو لآخر كما في بعض الكتب التي ادعي انها
كانت مشهورة
الصفحه ٢٥٩ :
المجيز يتكفل بخلو
الرواية أو الكتاب عن التصحيف والخطأ ، فإن قلنا بشمولها لغير الكتب الروائية
فكذلك
الصفحه ٢٨٨ : علويه (٢) ، وهو مجهول. والطرق كلّها غير معتبرة ، فلا يمكن الاستناد
إلى هذا الكتاب ، ولا يصحّ أن يكون
الصفحه ٢٩٠ : كتاب الوسائل وهو الكتب الواصلة إليه وسيأتي
الكلام فيما بعد حول الكتب التي صرّح بأسمائها ، وينقل عنها
الصفحه ٣٣٠ : مجموع ذلك لا
يبعد أن يكون الطريق إلى الكتاب صحيحا لإمكان حصول الاطمئنان به.
وأمّا
الجهة الثانية
الصفحه ٣٨٩ : الطبعة القديمة.
(٢) كتاب الرواشح
السماوية ـ الراشحة السابعة ص ٤٧.
(٣) مشرق الشمسين
المطبوع في ضمن
الصفحه ٤٠٢ :
ذلك أنّ الشيخ نفسه ناقش في كتاب التهذيب بعض الروايات عن هؤلاء راميا لها
بالارسال ، وان كان المرسل ابن
الصفحه ٤١٠ :
النقطة الثالثة.
وما يقال من انّ
كتاب العدّة متأخّر زمانا عن التهذيبين ، والاعتبار إنّما هو
الصفحه ٤٥٣ : ، قال عنه : كثير
السماع ، ضعيف في مذهبه ، رأيته بالكوفة وهو مجاور ، كان يروي كتاب الكليني عنه ،
وكان في