الصفحه ٤٥٦ :
يذكر انّه كان عنده مال للصّاحب عليهالسلام ، وسيف أيضا ، وانّه وصّى به إلى جاريته ، فهلك ذلك ، له
كتاب
الصفحه ٤٨١ : واقع
قبل صاحب الكتاب ، لعلّه لكون الكتاب معروفا مشهورا ، أو لعلّه لوجود طريق آخر
للكتاب ، أو طرق
الصفحه ٦٩٩ :
(٧) فهرست محتويات الكتاب
كلمة الشيخ الاستاذ
الصفحه ٤٠ : ء للكتاب غاية التقدير والثناء ، حتى قال عنه الشيخ المفيد قدسسره : «وهو من أجلّ كتب الشيعة وأكثرها فائدة
الصفحه ٥٥ : بشيء لا يعرفونه سألوه : من أين قلت هذا؟ فإذا أحالهم على
كتاب معروف ، أو أصل مشهور ، وكان راويه ثقة لا
الصفحه ٥٦ : من الكتاب ،
والسنة ، والاجماع ، والتواتر (٢).
وقال في الاستبصار
: (اعلم ان الاخبار على ضربين متواتر
الصفحه ٥٨ : : سلمنا أن
في فحوى الكتاب أو الدليل أو العقل أو الاجماع إشكالا إلا أنّ تحصيل القرائن
والتمييز بينها ممكن
الصفحه ٦٣ : ... (١) ، الخ.
فهذه العبارة تدل
على صحة روايات الكتاب من جهتين :
١ ـ تصريحه بأنها
صحيحة وحجة.
٢ ـ انها
الصفحه ٦٧ : الصدوق كما لا يخفى ، ويؤكد (١) ذلك أن الشيخ الطوسي كثيرا ما يتعرض لآراء الصدوق في كتابي
التهذيب
الصفحه ٧١ : المذكورة في الكتب المعروفة والمشهورة إذا كان صاحب الكتاب ثقة.
٣ ـ الحكم بصحة
الروايات التي يكون للشيخ
الصفحه ١٠٤ : ، وإن كان له طريق
للكتب فقط ، فلا يجري فيه ما ذكرنا ، إلا ان يحرز أن الرواية مأخوذة من كتابه ، أو
يحرز
الصفحه ١١٥ : [بواسطة ابن الوليد].
الطريق الرابع :
إن كل كتاب ، أو
أصل ، ذكره النجاشي لشخص ، وكان في طريقه إليه أو
الصفحه ١١٦ : آخر ،
ولم يتعرض النجاشي لاختلاف نسخ الكتاب ، كان الطريق الصحيح طريقا للشيخ أيضا ،
لاعتضاد ضعف طريق
الصفحه ١٢٤ : ومرويّات والده الجليل النبيل التي من جملتها كتاب تهذيب الأحكام
والاستبصار (١).
الثامنة
: إجازة العلّامة
الصفحه ١٢٧ :
الثاني
البحث حول كتاب نوادر الحكمة
لمحمد بن أحمد بن يحيى
* المستثنى
والمستثنى منه