الصفحه ١٦٤ :
هذا بالنسبة إلى
أصل الشهادة.
وأما بالنسبة إلى
الكتاب ، فقد ذهب السيد الاستاذ قدسسره إلى أن جميع
الصفحه ١٨٣ : بالرواية ، المشهورين بالحديث والعلم ...
الخ» (١).
فهذه شهادة منه
بأنه لا يروي ولا يخرج جميع روايات كتابه
الصفحه ١٨٧ :
السابع
البحث حول كتاب المقنع
للشيخ الصدوق
* شهادة المؤلف
ودلالتها على صحة روايات الكتاب
الصفحه ١٩٠ : وجه لحذف السند.
ونستنتج من ذلك
القول : أن جميع روايات الكتاب صحيحة ، ورجالها كلهم ثقاة ، ثم على فرض
الصفحه ١٩١ :
تنبيه :
لا يخفى ان كتاب
المقنع يتألف من قسمين :
الأوّل
: الروايات التي
أوردها الصدوق وحذف
الصفحه ١٩٦ : ، ويمكن
تقريب ذلك بوجهين :
الأوّل
: أنه عبّر عمّن
ذكرهم في كتابه بالمشايخ الكبار والثقّاة الاخيار ، وكل
الصفحه ٢٠١ :
التاسع
البحث حول كتاب المزار
للشيخ محمد بن المشهدي
* التعريف بالمؤلف
* شهادة المؤلف
الصفحه ٢٢٤ : ، مضافا إلى أن
روايات الكتاب ليست واردة في مقام
__________________
(١) ص ٣٧ من هذا
الكتاب.
(٢) ص من
الصفحه ٢٣٣ :
ثانيا : كتاب
عوالي اللئالي
وأما الجهة
الثانية : وهي اعتبار دعوى صاحب العوالي بالنسبة الينا
الصفحه ٢٤٩ : الاحتياج إلى الاجازة إذا وجد الكتاب وعرف صاحبه
، فيصح العمل على طبق ما فيه.
الثالث : ما يظهر
من كلمات
الصفحه ٢٥٤ :
إذا وقع الكتاب في أيديهم ، وعلموا بنسبته لصاحبه ، عملوا به من دون توقف على
إجازة من صاحبه ، وإلا لانسد
الصفحه ٢٥٨ : ، وبواسطتها يمكن الاستناد إلى شخص الراوي وصاحب
الكتاب لا بدونها.
كما أن الاجازة
بمنزلة التصحيح فيما إذا كان
الصفحه ٢٩١ : كتابا ،
واستعراض طرقها بشكل مفصّل يخرجنا عن منهجيّة الكتاب ، فلذا نقتصر على الاشارة إلى
وجود الطريق
الصفحه ٣١٥ :
المبحث الثاني
مصادر كتاب مستدرك الوسائل
وهو الكتاب الذي
استدرك به المحدث النوري قدسسره على
الصفحه ٣٣٤ : إلى الكتاب ضعيف.
وأمّا
من جهة المؤلّف : فالشيخ ، والنجاشي ، وإن تعرّضا له (٧) إلّا أنّهما لم يذكرا