الصفحه ٢٩٦ :
وهو من الأجلّاء (١) المعروفين ، وللنجاشي والشيخ طرق معتبرة إلى الكتاب (٢) ، كما أنّ للصدوق طريقا
الصفحه ٣٠٤ :
صحيح. (١)
الحادي والخمسون :
كتاب الدعاء لمحمد بن الحسن الصفّار
وهو من الأجلّاء
الثقاة
الصفحه ٣٤٨ : انّ
الكتاب معتبر من جهاته الثلاث.
الكتاب الثامن عشر
: أصل العلاء بن رزين
ذكر المحدّث
النوري
الصفحه ٤٩ : لاثبات الحكم الشرعي مع ما قدمه في الكتاب
دليل على اعتبارها وحجيتها عنده ، فقد ذكر في اول كتابه ان كل ما
الصفحه ٦٤ : المعتبرة التي أخرج منها الصدوق روايات كتابه ، لم يبدأ في الفقيه
بأصحابها ، وقد ذكر جملة منهم في المشيخة
الصفحه ٧٥ :
وقد استدل على صحة
الروايات الواردة في كتابي التهذيب والاستبصار بوجهين :
الأول
: ما حكاه
الصفحه ٨٤ : الأصل ، أو الكتاب ثقة ، وهكذا من بعده إلى أن ينتهي
إلى المعصوم عليهالسلام ، ويشهد على ذلك «انك ترى أن
الصفحه ١٢١ :
وهو عبارة عن
مجموعة الروايات التي ألحقها الشيخ الجليل محمد بن إدريس الحلّي في آخر كتاب
السرائر
الصفحه ١٦٥ :
تلميذ تلميذه؟
وهناك قرائن اخرى
يستفاد منها ان الكتاب مجموع من تفسيرين ، وفي ما ذكرنا كفاية وهنا يتجه
الصفحه ١٨٤ : بالرحمة.
هذا ما يمكن ان
يقال في الاستدلال على شمول الشهادة لجميع الرواة ، ولكن بعد التأمل في الكتاب
الصفحه ٢٣٤ : ، الحكيم ، المتكلّم ، المحدّث ، الصوفي ، المعاصر للشيخ
علي الكركي ... صاحب كتاب عوالي اللئالي وغيره من
الصفحه ٢٤٧ :
الطريق
الخامس : الاعلام
وهو اخبار الشيخ
تلميذه مشيرا إلى كتاب معين ، أو روايات كذلك ، بأنه كتابه
الصفحه ٢٦٧ : الكتب المؤلّفة أكثر فائدة وأثرا من
كتاب الوسائل.
فلا بدّ من
التحقيق حول الكتب المعتمدة لهذين الكتابين
الصفحه ٢٧٧ :
وأما الجهة الثالثة
ـ وهي الشهادة ودلالتها ـ فالذي يظهر منه أمور :
الاول
: أن روايات الكتاب
كلها
الصفحه ٣٠٥ :
كاف في توثيقه ،
وذكر أيضا أنّ للكتاب طريقا معتبرا ، كما أنّ لصاحب الوسائل طريقا إلى جمع كتبه
ذكره