الصفحه ٢٧٨ :
الثاني
كتاب سليم بن قيس
والمؤلّف وهو سليم
بن قيس الهلالي من الأجّلاء والثقاة (١) ، وقد ذكر في
الصفحه ٢٩٥ :
الثاني عشر : كتاب
ابن قولويه
وهو من الثقاة (١) ، وشيخ الصدوق ، وطريقا الشيخ والنجاشي (٢) إليه
الصفحه ٣٠٢ :
التاسع والثلاثون
الى الثاني والاربعين : كتاب مدينة العلم ، كتاب عرض المجالس ، كتاب النبوّة ،
كتاب
الصفحه ٣٠٩ :
المجموعة الثانية
: الكتب التي لم يثبت لدينا اعتبارها وهي ثلاثة وعشرون كتابا :
الأوّل : كتاب
أبان
الصفحه ٣٣٣ :
الكتاب (١) ، فإنّ للشيخ طريقا إلى جميع روايات ابن أبي عمير (٢) ، هذا من جهة الطريق إلى الكتابين
الصفحه ٣٤٧ : دون أبي بكر
وإقرارهم بالولاية ... والرواية مفصّلة (١) وفيها مطالب جمّة.
والمتحصل انّ
الكتاب معتبر من
الصفحه ٣٥٦ : أسمائهم ... إلى أن قال : وممّا استطرفه من كتاب السيّاري ، واسمه أبو
عبد الله ، صاحب موسى والرضا
الصفحه ٤٧ : .
واما
الشاهد الثاني وهو أن الكليني لم يكن يعتقد بصحة جميع روايات كتابه ، لما أورده من المرجحات
لرواية
الصفحه ٤٨ :
فيمكن أن يكون
مراد الكليني أن المرجح الاول غير موجود في كتابه ، وأما المرجحان الآخران فيمكن
الصفحه ٢٠٧ : الله عنه ، في سنة ٥٦٩ ه على ما يظهر منه في نفس الكتاب (٣) ، وهو من تلاميذ المفيد أبو علي الطوسي
الصفحه ٢٧١ :
كتاب.
هذا بالنسبة إلى
الكتب ، وأمّا بالنسبة إلى الطرق لهذه الكتب فلا اشكال في ثبوتها للقسم الأول
الصفحه ٢٧٤ :
الاول
كتاب تحف العقول
للشيخ أبي محمد الحسن بن
علي بن الحسين بن شعبة الحرّاني
وهو من
الصفحه ٢٨٠ : هو الصحيح فالكتاب معتبر لكون أحد الطرق ينتهي إلى
ابراهيم بن عمر اليماني وهو ثقة ، إلّا أنّ في طريق
الصفحه ٢٩٩ : المذكور.
الثامن والعشرون :
كتاب محمد بن أبي عمير
وهو من الأجلّاء
والمشايخ الثقاة الذين لا يروون ولا
الصفحه ٣٠٣ :
السادس والأربعون
: كتاب يعقوب بن يزيد
وهو من الأجلّاء (١) ، وطريق الشيخ والنجاشي إليه صحيح