الصفحه ١٣ : ، ويديم أيام جوده ووجوده وبركاته ويحفظه ملاذا لأبناء الحوزات العلمية في
ظل رعاية بقية الله الاعظم إمام
الصفحه ٥٤ : الواحد) فهو أن الخبر الواحد إذا كان واردا من طريق
اصحابنا القائلين بالامامة ، وكان مرويّا عن النبي
الصفحه ٦٠ :
١ ـ القول بصحة
الرواية إذا كانت موافقة لاجماع المسلمين ، أو الإمامية ، ولم يخدش في الصغرى
الصفحه ٧٧ : اخترته من المذهب فهو أن
خبر الواحد إذا كان واردا من طريق أصحابنا القائلين بالامامة ، وكان ذلك مرويا عن
الصفحه ١٦٣ : ، ويدخل فيه من كان شيعيا ، وإن كان غير إمامي.
٢ ـ ان تكون
الرواية متصلة ، لقوله : ينتهي إلينا من مشايخنا
الصفحه ٤٠٥ : على
ذلك ، وانّ مبنى الأصحاب عدم العمل بخبر كلّ إمامي ما لم تحرز وثاقته.
الثاني
: دلالة الشهادة
على
الصفحه ٤١٢ : المحقّق فأعمّ ، ولعلّ مراده انّ طعن
الأصحاب لا من جهة الوثاقة ، بل من جهات اخرى ككون الراوي غير إمامي ، أو
الصفحه ٤٨٤ :
بالامام عليهالسلام؟
وقد ناقش السيّد
الاستاذ قدسسره في كلا الدليلين.
أمّا الرواية فهي
مورد للاشكال
الصفحه ٥٠٨ : أحواله : أنّه أحيانا قد يضيق صدره بما
يحمل من الأسرار ، فيأمره الإمام عليهالسلام أن يلجأ إلى الجبل ، أو
الصفحه ٥٤٢ : على الكذب في العقيدة ، لأنّ التوصيف بالكذب ورد مطلقا في كلام الامام عليهالسلام وكلام ابن فضال
الصفحه ٥٩٣ : راجعة الى قتله ،
ودعاء الامام عليهمالسلام له وعلى قاتله ، نظير ما تقدم. نعم ذكر في واحدة منها : أن
سبب
الصفحه ٦٨٢ :
كتاب حفص بن
البختري : ٢٩٨
كتاب الحكم بن
مسكين : ٣١٠
كتاب يحيى بن
عمران الحلبي : ٥٠ ، ٨٧ ، ٢٦٤
الصفحه ٩٠ :
٤٦ ـ داود بن أبي
يزيد الكوفي : له كتاب يرويه عنه جماعة «النجاشي ١ : ٣٦٥».
٤٧ ـ داود بن حصين
: له
الصفحه ٨٨ :
٤ ـ ابراهيم بن
عبد الحميد الأسدي : له كتاب النوادر يرويه عنه جماعة «النجاشي ١ : ٩٦».
٥ ـ إبراهيم
الصفحه ٩١ :
٦٨ ـ سعيد بن يسار
: له كتاب يرويه عدة من أصحابنا «النجاشي ١ : ٤١٠».
٦٩ ـ سعيد بن جناح
: له كتاب