الصفحه ١٣٠ :
٩ ـ أو عن أبي
يحيى الواسطي.
١٠ ـ أو عن محمد
بن علي أبي سمينة أو يقول في حديث أو كتاب ولم أروه
الصفحه ١٣٣ : ضعيف قد استثناه أبو جعفر بن بابويه من جملة الرجال الذين روى عنهم صاحب نوادر
الحكمة ، وقال ما يختصّ
الصفحه ٤٤٨ : محصورة ومضبوطة فيمكنهم استكشاف حال كلّ من روى عن جعفر بن بشير ، وانّه ثقة
أم لا ، وبعده يشهد بالشهادة
الصفحه ٣١١ : يذكر له طريق أو كتاب.
الثالث عشر : كتاب
جعفر بن أحمد القمّي
تأتي ترجمته في
التاسع عشر من كتب
الصفحه ٢٧٩ : البصائر ،
والاختصاص ، بسندهما عن علي بن جعفر الحضرمي ، عن سليم ، وفي بعض نسخ الكتاب عن
معمر بن راشد ، عن
الصفحه ٣٠٧ :
تصحيح الطرق إلى
رواياته عن طريق التلعكبري حيث يروي عنه (١).
الرابع والستّون :
كتاب المبعث لعلي
الصفحه ٣٣٥ : الأحكام ، وليس فيه شيء منكر.
والحاصل أنّ
الكتاب معتبر.
الكتاب السابع :
كتاب جعفر بن محمد الحضرمي
الصفحه ٣٧٢ : : كتاب الشهاب للقاضي محمد بن سلامة بن علي بن جعفر القضاعي
والمؤلّف محدّث
معروف معاصر للشيخ الطوسي
الصفحه ٤٠٨ : الجنابة (٥) ومستنده
__________________
(١) المبسوط في فقه
الإمامية ج ١ ص ٦ الطبعة الثانية
الصفحه ٣٢٩ : النوري فمرجعه إلى الاطمئنان بكون
الكتاب الواصل هو نفس الجعفريّات.
الكتاب الثاني :
كتاب درست بن أبي
الصفحه ٣٤٦ :
البيت عليهمالسلام ، وليس فيه شيء من الأحكام.
والمتحصّل انّ
الكتاب معتبر من جهاته الثلاث
الصفحه ٢٨٦ :
فِراشاً)(١) ولعلّ المتتبّع يقف على موارد أخر نقل فيها الصدوق عن
التفسير الموجب عند بعض لاعتبار الكتاب
الصفحه ٣٦٨ : بها
مع قرب اصفهان من قم؟ مع انّ قم تعدّ آنذاك مركز الشيعة؟
وأمّا ما يقرّبها
فهو إنّ الكتاب محلّ
الصفحه ٢٩٣ : الكتابين (النوادرين) بواسطة الراوي ، فاذا كان الراوي عنه احمد بن هلال فهو
كتاب النوادر الآخر الذي يرويه
الصفحه ٣٢١ : إلّا أنّهما لم يذكرا الكتاب المزبور بعبارة تشعر بتعيينه ، ومع ذلك فإن
تتبّعه وتتبّع كتب الاصول يعطيان