الصفحه ١٠٠ : الصدوق بعد ما ذكر في خطبة كتابه ... وقال «وطرقي إليها معروفة في فهرس
الكتب التي رويتها عن مشايخي وأسلافي
الصفحه ٢٤٩ : الاحتياج إلى الاجازة إذا وجد الكتاب وعرف صاحبه
، فيصح العمل على طبق ما فيه.
الثالث : ما يظهر
من كلمات
الصفحه ١٩٥ : المصطفى
لشيعة المرتضى صلوات الله عليهم ، ولا أذكر فيه إلا المسند من الاخبار عن المشايخ
الكبار ، والثقاة
الصفحه ٣٦٧ : ، فكتب له الامام الرضا عليهالسلام ، هذا الكتاب وكان ملازما له إلى أن أشخص الامام عليهالسلام إلى خراسان
الصفحه ٢٠٤ : من كتابه أمل الآمل وقال : الشيخ محمد بن جعفر الحائري
فاضل ، جليل ، له كتاب ما اتفق من الاخبار في فضل
الصفحه ٥٥٧ : ذكر أبو عمرو في رجاله ... الخ».
وقال النجاشي : في
ترجمة مياح المدائني : ضعيف جدّا ، له كتاب يعرف
الصفحه ١٣١ :
والثقة ، ولمحمد
بن أحمد بن يحيى كتب منها كتاب نوادر الحكمة ...» (١).
وقال الشيخ بعد أن
ذكر ان له
الصفحه ٣٧٨ :
كما في الرياض أنّه دفن حيّا ، ونذر بأنّه إذا نجا يكتب تفسير القرآن ، فنجا ووفى
بنذره (١) ، وقيل : إنّ
الصفحه ١٢ : .
ومزايا أخرى سيقف
عليها القارىء العزيز في صفحات الكتاب.
الأمور التي تؤهل
هذا الكتاب لأن يكون مرجعا
الصفحه ٣٥ :
إن كل من ادعى
اعتبار روايات الكافي ، استند الى كلام الشيخ الكليني رحمهالله في مقدمته للكتاب
الصفحه ٥٨٠ :
فحبسهم لغذائه
ووجّه المفضّل إلى أصحابه الذين سعوا بهم فجاؤا فقرأ عليهم كتاب أبي عبد الله
الصفحه ٥١٨ : الكناسي ، ثقة ، ثقة ، روى عن أبي عبد الله
عليهالسلام وأبي الحسن له كتاب (٣) ، ثم ذكر طريقه إليه ، وينتهي
الصفحه ٤٤٨ : ، عين ، روى عنه الثقاة ، وروى عنهم.
وقال ايضا : لقي
أصحاب أبي عبد الله عليهالسلام ، له كتاب النوادر
الصفحه ١٨٣ : أنه وقع
الخلاف في مدلول هذه الشهادة سعة وضيقا ، فهل هي شاملة لجميع رواة الكتاب ، أو
انها منحصرة
الصفحه ١٠٥ :
٦ ـ أيوب بن نوح
بن دراج : له كتاب وروايات ومسائل عن أبي الحسن الثالث صحيح.
٧ ـ أحمد بن محمد
بن