الصفحه ٤٢٠ : ، وعن عبد الله بن القاسم في
مورد واحد (٧).
والحاصل انّ هؤلاء
الستّة هم محلّ الخلاف ، ولم يثبت لدينا
الصفحه ٢٧ : به ، إلّا أنه نادر الحصول.
قد يقال : إن
سلسلة السند قد انقطعت في زمان الشيخ لأن من بعده مقلّد له
الصفحه ٤٠١ : اضطر إلى
أن يروي عن حفظه ومما كان سلف له في ايدي الناس فلهذا اصحابنا يسكنون الى مراسيله (٢) ، ونظير هذا
الصفحه ١٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
مقدمة :
يتعرّض الباحثون
في كل علم عادة (١) قبل الدخول فيه الى مقدمة
الصفحه ٤٣ :
العلامة المجلسي رحمهالله في مرآة العقول : إنّ الضمير في «قال» راجع إلى أحدهما (الباقر
او الصادق
الصفحه ٣٩١ :
القدماء هو صحّة المتن لا صحّة السند بمعنى أنّ المرويّ صحيح ومطابق للواقع ، ولا
دلالة فيه علىّ وثاقة
الصفحه ٥١٢ :
أوّلا : أنّ ما
نقله عن الشيخ المفيد قدسسره لا يتلاءم مع ما ورد في الرسالة العددية كما تقدّم
الصفحه ٦٠٠ :
حمزة الثمالي (١) ، ومنها في ترجمة أبي يحيى الجرجاني (٢) ، وهو في الموردين الأوّلين وإن اكتفى
الصفحه ٤٠٥ :
وأمّا المراسيل في
باب التعارض وعلاجها ما هو؟ فهو وإن لم يذكر ذلك ، ولم يتعرض له إلّا أنّه يمكن أن
الصفحه ٤٤٧ : عن صالح بن الحكم ، وهو ممّن ضعّفه النجاشي (١) ، وكذلك وقع في طريق عبد الله بن محمد الجعفي ، وهو ممّن
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
تمهيد :
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبيا
الصفحه ٤٧٢ : للإمام عليهالسلام ، فمن كانت له صحبة يعتدّ بها عدّه في أصحاب الصادق عليهالسلام ، وإلّا عدّه في أصحاب
الصفحه ٥٥١ : القول بدم ثبوت وثاقته ، وذهب آخرون ومنهم الشهيد
الثاني الى القول بالوثاقة.
وورد له في الكتب
الأربعة
الصفحه ١٧ : الشرعي ـ فدليلنا على ذلك يتلخص في أمرين ؛ ثبوت
المقتضي ، وعدم وجود المانع ، فيقع الكلام في مقامين
الصفحه ٤٥٤ :
هذا وقد ذكر
السيّد الأستاذ قدسسره في مقدّمة المعجم كيفيّة اخرى للاستدلال على المدّعى ،
وحاصلها