الصفحه ٥٦٩ : في آخر كلامه : وليس هو عبد الله شخص
آخر هو أخ لعبد الله اسمه محمد بقرينة ذكر عبد الله إلّا أنّ هذا
الصفحه ٤٥٢ : عبد الله بن الحسن بن عيّاش بن ابراهيم بن أيوب الجوهري ،
قال فيه : كان سمع الحديث فأكثر ، واضطرب في آخر
الصفحه ٥٢١ :
ضعّفه ابن
الغضائري أيضا ، وقال عنه : وهو ضعيف ، روايته مختلط (١) ، وأمّا الشيخ فإنّه لم يتعرّض له
الصفحه ٢٤٥ :
مسموعاتي : أذنت
له في التحدث بها ، واختلف في أن الاجازة كالسماع أو دونه ، وقيل بأنها أفضل
الصفحه ١١٣ :
٢ ـ ان كل رواية
ذكرها الشيخ الصدوق في كتبه ولا سيما في الفقيه مسندة ، فالسند يكون للشيخ أيضا ،
سوا
الصفحه ٢٢٩ : باقي الطرق لي إليه عليهالسلام ، ولا يخفى إيصال طريقه بالله تعالى لأنّه المرجع (١) ... الخ.
وقال في
الصفحه ٤٩١ : طلب الرحمة من الله تعالى ـ دعاء ، وهو أمر مرغوب فيه ومندوب إليه كالدعاء
للوالدين بخصوصهما ولجميع
الصفحه ٤٩٩ : أبو عبد الله الحسين بن علي بن سفيان البزوفري
فيما كتب إليّ في شعبان سنة ٣٥٢ ، قال : حدّثنا أبو علي
الصفحه ٤٢ :
لما كان اليوم
الذي قبض فيه امير المؤمنين عليهالسلام ارتجّ الموضع بالبكاء ... (١) الخ.
وهذا كما
الصفحه ٤٤٦ : » (١).
وهو ممّن ادّعى في
حقّه انّه لا يروي إلّا عن ثقة ، واستدلّ له بالجملة الأخيرة من العبارة المتقدّمة
الصفحه ٤٦٦ : .
ويبقى الاشكال من
جهة السند ، فإنّ السيّد الاستاذ قدسسره ناقش في كلّ من عبد الله الكوفي والراوي عنه فحكم
الصفحه ١٤٣ :
٣٣٦ ـ علي بن
سليمان.
٣٣٧ ـ علي بن
السندي.
٣٣٨ ـ علي بن
سيف.
٣٣٩ ـ علي بن
عبد الله
الصفحه ٥٨٦ : عليهالسلام في السحاب يطير مع الريح ، وأنّه كان يتكلّم بعد الموت ،
وأنّه كان يتحرّك على المغتسل ، وانّ إله
الصفحه ٥٥٦ :
الحادي عشر
محمد بن سنان
وهو ممّن اختلفت
فيه الأقوال مدحا وقدحا وتوقّفا فيه ، وقد اتّفق له ما
الصفحه ٤٤٤ : : إنّ له كتبا في الفقه رواها عن الرجال الموثوق بهم ، وبروايتهم ،
ولذلك ذكرناها (٢) ...
ومحلّ الشاهد من