الصفحه ٢٨٨ : علويه (٢) ، وهو مجهول. والطرق كلّها غير معتبرة ، فلا يمكن الاستناد
إلى هذا الكتاب ، ولا يصحّ أن يكون
الصفحه ٥٣٧ : منه وبرئت إلى الله منه ، اللهمّ إنّي أبرأ إليك ممّا يدّعي
فيّ ابن بشير ، اللهمّ أرحني منه ، ثم قال
الصفحه ٥٣٣ : عبيد الله بن زياد في الكوفة ، قال : خرج وهم كانوا لا يعلمون حتى ولى أمر
أبيه ، ثم انصرف.
فقال له أبو
الصفحه ٥٣٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله جهد الناس في إطفاء نور الله فأبى الله إلّا أن يتمّ نوره
بأمير
الصفحه ٥٩٥ : صلب فيه المعلّى ، فقلت له : يا ابن رسول الله ، ألا
ترى هذا الخطب الجليل الذي نزل بالشيعة في هذا اليوم
الصفحه ٥٦٢ :
في الأرض بيده ،
ثم رفع رأسه إليّ وهو يقول: (يُضِلُّ اللهُ
الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللهُ ما يَشا
الصفحه ٥٩١ : ، ثم قال : أفّ للدنيا ، أفّ للدنيا ، إنّما الدنيا
دار بلاء ، يسلّط الله فيها عدوّه على وليّه وإن
الصفحه ٥٧٨ : يفعلا ، فلا غفر الله لهما ، اما إنّي لو كرمت عليهما ، لكرم عليهما
من يكرم عليّ ، ولقد كان كثير عزة في
الصفحه ١٠٨ :
٦٩ ـ محمد بن
مسعود العياشي بجميع كتبه ورواياته.
٧٠ ـ محمد بن عبد
الله الشيباني بجميع كتبه
الصفحه ٥٣٦ : عليهالسلام : اشرب هذا الماء ، فإنّ فيه شفاء إن شاء الله ، ففعلت
فأسهل بطني فأخرج الله ما كنت أجده في بطني من
الصفحه ٥٩٤ : من حديثنا جعل الله له نورا بين عينيه وزوّده القوّة في
الناس ، ومن أذاع الصعب من حديثنا لم يمت حتى
الصفحه ٥٨٤ : كتابا أنسخه؟ فأخرج إليّ أحاديث المفضّل بن عمر في التفويض فلم
أرغب فيه (١).
وفيه إشعار بترك
رواية
الصفحه ٥٩٢ : ، عن المعلّى بن خنيس ، قال : كنت عند أبي عبد الله عليهالسلام في بعض حوائجي ، قال : فقال لي : مالي أراك
الصفحه ٣٨٨ : ذكرناهم في
أصحاب أبي عبد الله عليهالسلام ، منهم : يونس بن عبد الرحمن ، وصفوان بن يحيى بيّاع
السابري
الصفحه ٥٣٥ : أحمله إلى علي ابنه عليهالسلام وقد أوصى إليه (١).
الرابعة
: ما رواه الصدوق ،
في كمال الدين ، عن الحسن