الصفحه ٥٥٩ : الكتاب قال : وروى محمد بن سنان عن عبد الله بن جبلة
الكناني عن ذريح (٥) ، وضعف هذا الطريق : بمحمد بن سنان
الصفحه ٢٥٢ :
ولا بأس بإيراد
كلمات بعض الاعلام في المقام :
قال صاحب المعالم
: قد كان للسلف الصالح رضوان الله
الصفحه ٥٨٩ : الله عليهالسلام
__________________
(١) كتاب الغيبة ص
٢١٠ الطبعة الثانية.
(٢) تنقيح المقال
الصفحه ٥٢٤ : في كتابه من أحوال سالم وتوبته إلّا أنّ المسألة
مبنائية.
وأمّا النجاشي
فلعلّ مبناه أنّه بعد توبة
الصفحه ٤١٠ : الخبرين ،
والترجيح فيما نحن فيه على نحو التعيين لا التخيير ، والمقام لا ربط له بمسألة
الشهادة.
ثانيا
الصفحه ٥٣١ : الامام بعد موسى أبي؟
فقال : لا أعرف إماما بعده.
فقيل له : لا ،
فضرب في قبره ضربة اشتعل قبره نارا
الصفحه ٥٥٣ :
ديني ودين آبائي ،
وقال : والله لنشفعنّ ثلاث مرات ، حتى يقول عدونا : فما لنا من شافعين ، ولا صديق
الصفحه ٣٣٠ : من الأجلّاء والثقاة ، وينقل ذلك عن التلعكبري (٤) ، وهو من بعده ممّن وقع في السند ثقات أيضا ، فإن
الصفحه ٥٥٠ :
النجاشي ـ في
ترجمة جميل ـ ان كتابه من الكتب المعروفة وله طرق متعددة (١) ، منها طريق ابن ابي عمير
الصفحه ٥٥٥ :
وثالثا : على فرض
التسليم يكون هذا حدسا ، واجتهادا ، في اكتشاف التوثيق منهم ، وقد تقدم في أول
الصفحه ١٨٧ :
السابع
البحث حول كتاب المقنع
للشيخ الصدوق
* شهادة المؤلف
ودلالتها على صحة روايات الكتاب
الصفحه ٤٧٣ : عليهالسلام ، ـ وهم الذين ذكرهم ابن عقدة في كتابه ـ هم المعنيّون في
كلام الشيخ المفيد ، وغيره ، من الأعلام
الصفحه ٦٣ : ، من دون فحص عن حال الراوي ، وقد صرح بذلك في مواضع
من كتابه فهو مقلد لمشايخه ، ولا يبقى في كلامه ملاك
الصفحه ٦٧ : الصدوق كما لا يخفى ، ويؤكد (١) ذلك أن الشيخ الطوسي كثيرا ما يتعرض لآراء الصدوق في كتابي
التهذيب
الصفحه ٤٠٩ : إشعار بالوهن.
٢ ـ ما ذكره في
باب العتق ـ في كلا الكتابين ـ حيث أورد رواية لابن أبي عمير وهي : ابن أبي