الصفحه ١٥٢ : العلم والفقه والدين
والنبل ، على ما لا مزيد عليه (٦) ، وذكره القاضي نور الله في مجالسه : في عداد علمائنا
الصفحه ٤٥٥ : النجاشي نفسه في إسحاق العقراني ـ كما تقدّم ـ ، فإنّه كان يروي آنذاك كتاب
الكافي بوسائط قليلة ، وهو المعبر
الصفحه ٤٠٢ :
ذلك أنّ الشيخ نفسه ناقش في كتاب التهذيب بعض الروايات عن هؤلاء راميا لها
بالارسال ، وان كان المرسل ابن
الصفحه ٥١٦ : ابن داود عن الرجال ـ أنّ كتاب الاستبصار متأخر عن الرجال ، وقد ضعّفه
فيه.
الثالث : استثناء
ابن الوليد
الصفحه ٥١٧ : الأشعري له من قم؟
الحقّ انّ هذا
مشكل جدّا ، مع انّ أحمد بن محمد قد تاب عن فعله في حقّ بعض الأشخاص وندم
الصفحه ٥٨١ :
ومنها : ما رواه
عن محمد بن قولويه ، قال : حدّثني سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن
الصفحه ٦٩٦ :
السرائر للشيخ محمد بن ادريس العجلي الحلي ، المطبوع في خاتمة كتاب السرائر.
٨٨ ـ مشايخ الثقاة
للميرزا غلام
الصفحه ٩٩ :
ذلك ، لأنه قد ورد
في حقّ بعض انّه صحيح الحديث ، والحال انّه يروي عن الضعيف ، كما في محمد بن جعفر
الصفحه ٦٥ :
الوثاقة الا أنه ظاهر فيه.
الثالث
: ذكر الشيخ
النجاشي في رجاله ان ابن الوليد استثنى من كتاب نوادر الحكمة
الصفحه ١٩٦ : ، ويمكن
تقريب ذلك بوجهين :
الأوّل
: أنه عبّر عمّن
ذكرهم في كتابه بالمشايخ الكبار والثقّاة الاخيار ، وكل
الصفحه ١٦ : ، وهي :
الكتاب والسنّة
والاجماع والعقل ، وعمدتها الكتاب والسنّة.
اما الكتاب فهو
وان كان فيه تبيان
الصفحه ٤٧٠ :
العبّاس ، أو ذكره
في رجاله ، أو في كتابه ... (١)
وبانضمام هاتين
المقدّمتين يستنتج أنّ كلّ من
الصفحه ١٥٩ : ، والصدوق ومحمد بن هارون وغيرهم.
وتظهر أهمية هذه
الطرق بالنسبة إلى رواياته التي ذكرها في كتاب غياث سلطان
الصفحه ٢٥٤ :
إذا وقع الكتاب في أيديهم ، وعلموا بنسبته لصاحبه ، عملوا به من دون توقف على
إجازة من صاحبه ، وإلا لانسد
الصفحه ٣١٥ : الحر العاملي في كتابه الوسائل ، ويعد من الكتب
الروائية التي لا غنى للفقه والفقاهة عنها ، يقول العلامة