الصفحه ٢٧٧ : يمكن استظهار صحة روايات الكتاب.
ولكن الإنصاف عدم
صراحة كلامه في هذا المعنى ، بحيث تكون جميع روايات
الصفحه ١٣٠ :
٩ ـ أو عن أبي
يحيى الواسطي.
١٠ ـ أو عن محمد
بن علي أبي سمينة أو يقول في حديث أو كتاب ولم أروه
الصفحه ٣١٤ : لشهاب الدين السهروردي ، فإنه موضوع في التصوف ، وهذا
مستند للأحكام إلّا أنّنا لم نقف على الكتاب ، ولا على
الصفحه ٥٦٣ : غلاما
ذكرا ميتا (١).
ومنها : ما ذكره ،
فقال : ورأيت في بعض كتب الغلاة وهو كتاب الدور عن الحسن بن علي
الصفحه ٥٩٦ : ، فاختلفا في ذبائح اليهود ، فأكل معلّى ولم يأكل ابن أبي
يعفور ، فلمّا صارا إلى أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٤٦٥ :
وخرجت فيه اللعنة
، فقيل له : فكيف نعمل بكتبه وبيوتنا منها ملاء؟ قال : أقول فيها ما قاله أبو محمد
الصفحه ٦٠٣ : بن إسماعيل واقع في
اسناد كامل الزيارات (١) ، فعلاوة على التوثيق تكون رواياته صحيحة ، وذلك لأنّ
الصفحه ٣٠٣ :
السادس والأربعون
: كتاب يعقوب بن يزيد
وهو من الأجلّاء (١) ، وطريق الشيخ والنجاشي إليه صحيح
الصفحه ٥٢٦ : أسمع أحدا من مشايخ العصابة يطعن فيه
، ولا عثرت من الرواية على شيء غير ما أثبتّه في هذا الكتاب
الصفحه ١١٢ :
أخبرنا بجميع كتبه
ورواياته جماعة من أصحابنا ، منهم الشيخ المفيد أبو عبد الله محمد بن محمد بن
الصفحه ١١٤ : ].
٦ ـ سعد بن عبد
الله برواياته ـ [صريحا بلا واسطة] ـ في اجازة ابن الشهيد فقط.
٧ ـ صفوان بن يحيى
برواياته
الصفحه ٤١٩ : الرجال لم يذكر في حقه شيئا ، وكذلك البرقي.
وقال ابن الغضائري
: كذّاب ، عامّي (٣) ، الّا أنّ له عن جعفر
الصفحه ٥٣٩ : الطهارة من كتاب المعتبر بعد
أن أورد في مسألة الأسار روايتين : إحداهما عن علي بن أبي حمزة ، والأخرى عن
الصفحه ٥٤٨ : بالاشارة الى كونه فطحيا في كتابي
الفهرست والرجال وعده إياه من أصحاب الرضا ، والجواد عليهماالسلام ، يعارض
الصفحه ٥٧٤ : ضعفه.
وورد له في الكتب
الأربعة في ما يقرب من مائة وستة موارد (١).
وقد استدلّ للقول
بوثاقته بأمور