الصفحه ٥٧١ : إشكال في الحديث والتحدّث عن طريق الوجادة ، مع العلم بنسبة
الكتاب إلى صاحبه ، نعم لا يصحّ أن يقول
الصفحه ٢٠٣ :
قد يقال بتوثيق
جميع من وقع في اسناد روايات كتاب المزار ، اعتمادا على شهادة مؤلفه في أول الكتاب
الصفحه ١٨٤ : بالرحمة.
هذا ما يمكن ان
يقال في الاستدلال على شمول الشهادة لجميع الرواة ، ولكن بعد التأمل في الكتاب
الصفحه ٤٠٨ : الشهادة ولم يعمل بها؟
٢ ـ كيف ناقش في
هذه الشهادة من قارب عصر الشيخ كالمحقّق؟
٣ ـ كيف يمكن
الأخذ
الصفحه ٧٦ : كتابي المعروف
بالاستبصار ، وفي كتاب تهذيب الأحكام ما يزيد على خمسة آلاف حديث ، وذكرت في
أكثرها اختلاف
الصفحه ٥٠ : .
ونجيب اننا يمكن
أن نختار الأمر الأول ونقول : إن الروايات الموجودة في الكتاب وإن لم يكن بعضها
واجدا
الصفحه ١٥٣ : النعمان عاش ـ كما ذكرنا ـ في دولة الفاطميين الاسماعيلية ، واقتصر في
روايات كتابه على ما روى عن الأئمة
الصفحه ١٢١ :
وهو عبارة عن
مجموعة الروايات التي ألحقها الشيخ الجليل محمد بن إدريس الحلّي في آخر كتاب
السرائر
الصفحه ٣٠٥ :
كاف في توثيقه ،
وذكر أيضا أنّ للكتاب طريقا معتبرا ، كما أنّ لصاحب الوسائل طريقا إلى جمع كتبه
ذكره
الصفحه ٢٤٧ :
الطريق
الخامس : الاعلام
وهو اخبار الشيخ
تلميذه مشيرا إلى كتاب معين ، أو روايات كذلك ، بأنه كتابه
الصفحه ٢٦٧ : وطرقها ، فيقع الكلام في مبحثين :
الأوّل : مصادر كتاب
الوسائل
الثاني : مصادر كتاب
المستدرك
الصفحه ٥٩٩ : .
ب ـ ما ذهب إليه
الشيخ البهائي (٥) ، والفاضل الاردبيلي (٦) ، في جامع الرواة ، أنّه محمد بن إسماعيل البرمكي
الصفحه ٦٠٧ : وعظيم امتناني لكلّ من ساهم في إخراج هذا الكتاب وساعدني فيه.
أخذ الله بأيدي
الجميع لما فيه صلاح الحال
الصفحه ٢٤٤ : : الاجازة
وهي في الأصل (١) من أجاز بمعنى سقى الأرض أو الماشية ، وتأتي بمعنى الاذن
والتسويغ ، فمعنى أجزت له
الصفحه ٢٥٧ : ، فقد يكون
الكتاب معلوما في زمن ، ثم يفقد لسبب أو لآخر كما في بعض الكتب التي ادعي انها
كانت مشهورة