الصفحه ٣٥٤ : : فقد اختلف في مصنّف الكتابين ، وفي نسبته إلى بني هاشم ، وهل أنّه من أولاد
الإمام موسى بن جعفر
الصفحه ٣٠٨ :
صحيح (١).
التاسع والستون :
كتاب التبيان للشيخ الطوسي
وهو لا يحتاج إلى
بيان.
السبعون : كتاب
الصفحه ٣٨٢ :
١٤ ـ كتاب إثبات
الوصيّة.
١٥ ـ كتاب
التمحيص.
١٦ ـ كتاب نزهة
الناظر وتنبيه الخاطر.
١٧ ـ كتاب
الصفحه ١٣٤ : السند أقوى ، وأظهر ، بخلاف ما إذا كان في خصوص الكتاب ، إلا أن
الظاهر من كلام الشيخ في الفهرست هو الثاني
الصفحه ٣٧ : (١).
٣ ـ إن الشيخ
الصدوق لم يكن يعتقد بصحة جميع ما ورد في الكافي ، وإلا لما أجاب ـ من سأله عن
تصنيف كتاب في
الصفحه ٢١٩ :
وهو من الكتب التي
قيل بصحة رواياتها استنادا الى شهادة المؤلف في أول الكتاب حيث قال :
«وقد
الصفحه ٢٣١ :
فبهذه الطرق
المتصلة بأسانيدها الصحيحة يروي ابن أبي جمهور جميع الروايات التي أوردها في كتابه
عوالي
الصفحه ١١ : إلى مجملها على أن سيقف القارىء الكريم على
تفاصيلها في مواضعها من هذا الكتاب :
١ ـ إن هذه
المباحث
الصفحه ٣٥٢ :
هو كتاب جامع
الأحاديث ، أو غيره وعلى فرض العلم به لم يثبت الطريق اليه إلّا أنّ يطمئنّ
العلّامة
الصفحه ٢٦٠ : الاختلاف
فيهما ، الا أن المتفق عليه عندهم ، أن الكتاب أعمّ من الأصل فكل أصل كتاب ولا
عكس.
والأقوال في
الصفحه ٥٨٥ : احتجت إلى
طعام لعيالي فضاق صدري ، وأبلغت إلى الفكرة في ذلك حتى أحرزت قوتهم فعندها طابت
نفسي ، لعنه الله
الصفحه ٥٧٧ : عن المفضّل بن عمر ، وهو في ضيعة له
في يوم شديد الحرّ والعرق يسيل على صدره ، فابتدأني فقال : نعم
الصفحه ٣٢٢ : الكوفي من كتابه في سنة ٣١٤ أربع عشرة وثلاثمائة ، قال : حدّثني
أبو الحسن بن إسماعيل ... الخ
٥ ـ طريق
الصفحه ١٠ : بعدم الحاجة
إليه.
وجاء هذا الكتاب
مساهمة في هذا المضمار ، ومشاركة في معالجة كثير من المسائل التي
الصفحه ٧٥ :
وقد استدل على صحة
الروايات الواردة في كتابي التهذيب والاستبصار بوجهين :
الأول
: ما حكاه