الصفحه ٣٢٠ : كتاب المستدرك (٤) ، وذهب صاحب الجواهر قدسسره إلى عدم اعتباره ، وناقش في التمسّك بهذا الكتاب بأمور
الصفحه ٣٠٧ :
تصحيح الطرق إلى
رواياته عن طريق التلعكبري حيث يروي عنه (١).
الرابع والستّون :
كتاب المبعث لعلي
الصفحه ١٠٢ : الكتاب إليه أو لم يره أو اجيز بروايته ، ومنها :
١ ـ قوله في علي
بن الحسن بن فضال : (وصنف كتبا كثيرة ما
الصفحه ٣٣٢ : التقيّة مع موافقتهما لما في الكافي.
وبناء على ذلك
فالكتاب معتبر من جهاته الثلاث.
الكتاب الثالث
والرابع
الصفحه ٣٥٩ : معلومين.
الكتاب الثلاثون :
كتاب نزهة الناظر وتنبيه الخاطر «في كلمات النبي صلىاللهعليهوآله والائمة
الصفحه ٣٢٩ :
النوادر صحيحا ، وإلّا استثني ما في النوادر.
وأمّا الاعتماد
على جميع روايات الكتاب كما هو مدّعى المحدّث
الصفحه ٧٠١ : .......................................................... ١٩٨
التاسع : كتاب
المزار........................................................ ٢٠١
الرواة في
الصفحه ١٠٣ :
في الاسانيد ، كما
صدر ذلك عن البعض ، والشيخ أجل من ذلك.
ثم إنه يمكن
التعدي عن الكتابين ، واجرا
الصفحه ٣٤٧ : دون أبي بكر
وإقرارهم بالولاية ... والرواية مفصّلة (١) وفيها مطالب جمّة.
والمتحصل انّ
الكتاب معتبر من
الصفحه ٣٢٧ :
هذا الكتاب هو نفس
الكتاب المعني ، وذلك لأنّه ذكر طريقا في أوّل الكتاب وقلنا عنه : إنّه طريق وجادة
الصفحه ٣٢٥ : السائل انّه رأى وروى كتاب رواية الابناء عن الآباء تأليف محمد
بن محمد بن الاشعث (١).
وقال في الإقبال
في
الصفحه ٣٧١ :
لا يقال : إنّ
الكتاب لا يحتاج إلى الطريق وذلك لعدم تحقّق شهرته ، ولم يذكر في كتب التراجم ،
وإنّما ظهر
الصفحه ٣١٣ :
الثامن عشر : كتاب
تحفة المؤمن لعبد الرحمن بن محمد بن علي الحلواني
ولم يرد فيه توثيق
، وقد ورد
الصفحه ٣٥٨ : الأشعثيّات الموجود في الكتاب غير معتبر.
وأمّا
المؤلف : فهو من الأجلّاء
، حسني النسب ، وهو تلميذ أبي علي بن
الصفحه ٢٨٠ : هو الصحيح فالكتاب معتبر لكون أحد الطرق ينتهي إلى
ابراهيم بن عمر اليماني وهو ثقة ، إلّا أنّ في طريق