الصفحه ١٩٨ :
الثقاة هي ما تقدم
ذكرها عند الكلام حول كتاب كامل الزيارات (١).
وهذا الكتاب نفيس
جدا يشتمل على
الصفحه ١٥٨ : بعض الأشخاص ، إلا أن له طريقا آخر إلى
المعصوم أو رواية أخرى بطريق معتبر فلا يضرّ وقوع المطعون فيه في
الصفحه ٤٤٥ : الروايات موجودة في كتب الطاطري ، بل وإحراز بقيّة الشروط فذلك يتمّ عن
طريق كتابي التهذيبين وما جاء فيهما
الصفحه ٥٨ : : سلمنا أن
في فحوى الكتاب أو الدليل أو العقل أو الاجماع إشكالا إلا أنّ تحصيل القرائن
والتمييز بينها ممكن
الصفحه ٥٩٨ : : بيان
وثاقته وعدمها.
الثالث : رواياته
والتعامل معها ، ولا سيما انّ له في الكافي روايات كثيرة.
أمّا
الصفحه ٤٠ : ، بحيث يرجو أن
يعمل بها في زمان ظهور الحجة صلوات الله عليه إلى يوم القيامة.
٥ ـ تقدير أكابر
العلما
الصفحه ٥٦ : من الكتاب ،
والسنة ، والاجماع ، والتواتر (٢).
وقال في الاستبصار
: (اعلم ان الاخبار على ضربين متواتر
الصفحه ١١٥ : [بواسطة ابن الوليد].
الطريق الرابع :
إن كل كتاب ، أو
أصل ، ذكره النجاشي لشخص ، وكان في طريقه إليه أو
الصفحه ٥٧٢ : كتاب النوادر ، وجميع كتبه إلّا ما فيها
__________________
(١) معجم رجال الحديث
ج ١٧ ص ١٥٠ الطبعة
الصفحه ٣٦٢ : مصطلحاتهم ، وجعل صاحب
الوسائل هذا الكتاب في القسم الثالث ـ الكتب التي لا يعتمد عليها ـ وذكر انّ
الكتاب لم
الصفحه ٣٥٣ : ، والرواية الأخيرة واردة في مشروعيّة الأذان
في أذن الحزين ليذهب عنه الحزن (١).
وأمّا كتاب
الأعمال المانعة
الصفحه ٢٧٩ : لأنّ فيه
خلطا بين الصحيح وغيره ، وكأنّه قد دسّ في الكتاب ، واختلطت الروايات فيه ، فلا
بدّ من تمييزها
الصفحه ١٥٤ : على صحة روايات الكتاب بالنظرة البدوية تامة ، إلا أن
التأمل في ذيل عبارته الأولى ، وهو قوله : من جملة
الصفحه ٣٧٠ : الصلاة إلى غير ذلك (١) من الموارد الموجبة للشكّ في نسبة الكتاب للمعصوم ، إلّا
أن يقال بتوجيه بعض هذه
الصفحه ٧٠٤ :
السابع والعشرون : كتاب اثبات الوصية
لعلي بن الحسين بن علي المسعودي..... ٣٥٦
الثامن والعشرون