الصفحه ٣٠٣ :
السادس والأربعون
: كتاب يعقوب بن يزيد
وهو من الأجلّاء (١) ، وطريق الشيخ والنجاشي إليه صحيح
الصفحه ٣٠٨ :
صحيح (١).
التاسع والستون :
كتاب التبيان للشيخ الطوسي
وهو لا يحتاج إلى
بيان.
السبعون : كتاب
الصفحه ٣١٦ : ثانيا ، منها : كتاب الدعائم ، وكتاب شرح الأخبار والأخير وان لم يتقدم ذكره
، الا أنه يقال فيه ما قيل في
الصفحه ٣١٨ :
الثالث عشر
والرابع عشر : رسالة في المهر ، وكتاب المسائل الصاغانية للشيخ المفيد
والطريق إليهما
الصفحه ٣٢٥ : موسى عنده فإنّه لم يذكر
طريقا آخر غير طريق موسى بن إسماعيل ، فنفي البأس عن الكتاب من ابن الغضائري توثيق
الصفحه ٣٣٦ :
المؤلّف ،
فالموجود في الكتاب : عن محمد بن همام ، عن حميد بن زياد الدهقان ، عن أحمد بن زيد
بن جعفر
الصفحه ٣٤١ : لابن عقدة وابن فضّال طريقا آخر إلى الكتاب ،
وعليه فالطريق إليه معتبر.
وأمّا
المؤلّف وهو المثنّى بن
الصفحه ٣٤٢ : ثقة من أصحابنا الكوفيّين ، كما ذكره النجاشي أيضا (٣) ، وطريق الشيخ (٤) هو نفس طريق الكتاب ، فلا إشكال
الصفحه ٣٥٤ : : فقد اختلف في مصنّف الكتابين ، وفي نسبته إلى بني هاشم ، وهل أنّه من أولاد
الإمام موسى بن جعفر
الصفحه ٣٥٧ : علي المسعودي مصنّف كتاب مروج الذهب (٢).
وقد اختلف فيه
انّه من الشيعة أو العامّة (٣) ، فذهب بعضهم إلى
الصفحه ٣٧١ : .
مع أنّ أكثر
الروايات مطابقة للمذهب إلّا بعض الموارد كما أشرنا ، ويشتمل الكتاب على بعض
الروايات
الصفحه ٤٦٤ : (١).
واعتمد الشيخ
الأنصاري قدسسره على هذه الرواية وحكم بصحّة روايات بني فضّال ، وقال في
أوّل كتابه الصلاة بعد
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآله قم المشرفة.
وأما هذا الكتاب
فهو محاولة علمية لإزاحة الغبار عن كثير من المسائل التي تتعلق بعلم
الصفحه ١٢ : .
ومزايا أخرى سيقف
عليها القارىء العزيز في صفحات الكتاب.
الأمور التي تؤهل
هذا الكتاب لأن يكون مرجعا
الصفحه ٣٧ :
برأيه ، إلّا على
ما أطلقه العالم ... الخ. فلو كان الكليني يعتقد بصدور روايات كتابه ، لم يكن مجال