الصفحه ٦٣ : على شهادته ، مضافا إلى أن المعروف من طريقته متابعته لشيخه ابن الوليد ،
بل مشايخه الآخرين في التصحيح
الصفحه ٣٥٦ : أسمائهم ... إلى أن قال : وممّا استطرفه من كتاب السيّاري ، واسمه أبو
عبد الله ، صاحب موسى والرضا
الصفحه ٢٧١ :
كتاب.
هذا بالنسبة إلى
الكتب ، وأمّا بالنسبة إلى الطرق لهذه الكتب فلا اشكال في ثبوتها للقسم الأول
الصفحه ٥٢ : عن الكليني ، مع أنه لم يذكر
إلّا طريقا واحدا فيعلم منه أنّ للكليني طرقا متعددة لرواياته في الكتاب
الصفحه ٣١١ : يذكر له طريق أو كتاب.
الثالث عشر : كتاب
جعفر بن أحمد القمّي
تأتي ترجمته في
التاسع عشر من كتب
الصفحه ٣٩٣ :
ولكن يمكن
المناقشة في هذه الوجوه الثلاثة.
أمّا بالنسبة إلى
الوجه الأوّل ، وهو انّ الاجماع مفاده
الصفحه ٤٥٦ :
الاسكافي أبو علي
قال : وجه في أصحابنا ، ثقة ، جليل القدر ... ـ إلى أن قال : ـ وسمعت بعض شيوخنا
الصفحه ٣٤٦ :
البيت عليهمالسلام ، وليس فيه شيء من الأحكام.
والمتحصّل انّ
الكتاب معتبر من جهاته الثلاث
الصفحه ٣٠٧ : والستّون :
كتاب السعادات للسيّد علي بن موسى بن طاووس
وهو من الأجلّاء ،
والطريق إلى الكتاب صحيح
الصفحه ٦٥ :
الوثاقة الا أنه ظاهر فيه.
الثالث
: ذكر الشيخ
النجاشي في رجاله ان ابن الوليد استثنى من كتاب نوادر الحكمة
الصفحه ١٠٤ : ، وإن كان له طريق
للكتب فقط ، فلا يجري فيه ما ذكرنا ، إلا ان يحرز أن الرواية مأخوذة من كتابه ، أو
يحرز
الصفحه ٥٥٢ : (٥).
وما رواه في
العوالم ، نقلا عن أعلام الدين للديلمي ، من كتاب الحسين ابن سعيد ، قال : قال ابو
عبد الله
الصفحه ٢٠٧ : الله عنه ، في سنة ٥٦٩ ه على ما يظهر منه في نفس الكتاب (٣) ، وهو من تلاميذ المفيد أبو علي الطوسي
الصفحه ٣٩٧ : برواية مستندا إلى هذا الاجماع ،
إلّا من بعض المتأخّرين ، ولا حجة في استدلالهم.
وبعبارة أوضح أنّه
لم
الصفحه ٣٣١ : درست من مشايخ الطاطري فيحكم بوثاقته ، ولكن يمكن
أن يقال : إنّ ما ورد في وثاقة مشايخ الطاطري مختصّ بمن