الصفحه ٦٩٣ :
١٤٠٨ ه ـ بيروت ـ.
٤٦ ـ رسالة في
آداب المتعلمين للمحقق نصير الدين محمد بن محمد بن الحسن الطوسي
الصفحه ٥٣ :
: ـ انك ترى الشيخ قدسسره إذا اضطر في الجمع بين الاخبار إلى القدح في سند لا يقدح
في من هو قبل صاحب الكتاب
الصفحه ٢٠٦ : طريقه إلى الشيخ ، فيمكن أن يفهم من ذلك ان الكتاب من
جملة الطريق.
وكذلك ورد في
إجازات الخونساري وصاحب
الصفحه ٥٩٩ : إسماعيل بن بزيع.
د ـ التوقف ، وهو
ظاهر المحقّق السبزواري في الذخيرة (٩).
والصحيح من هذه
الأقوال هو
الصفحه ٣٥٥ : ، نعم للشيخ طريقان (١) : أحدهما ضعيف بعلي بن محمد الجبائي ، وهو الطريق الى
الكتاب والثاني فيه أحمد بن
الصفحه ١٠٣ :
في الاسانيد ، كما
صدر ذلك عن البعض ، والشيخ أجل من ذلك.
ثم إنه يمكن
التعدي عن الكتابين ، واجرا
الصفحه ١٢١ : جملة من الطرق ، رأينا إمكان تصحيح هذه الروايات ، واستظهار طريق لابن
ادريس إلى هذه الكتب.
فقد عثرنا في
الصفحه ٤٤٨ : النجاشي أيضا أوجب ذلك ، الوهن في الشهادة
، وحينئذ لا يكون مراده من الشهادة هو العموم لكلّ من يروي عنهم
الصفحه ٣٢٦ : الأصول والحكايات
والنوادر ، وقد ذكر في كثير من المواضع : تاريخ كتابتها ، وكتابة الشهيد ففي أحدها
: نجز
الصفحه ٣٢٥ : تعظيم شهر رمضان : وقد رأيت ورويت من كتاب الجعفريّات وهي ألف حديث بإسناد واحد
عظيم الشأن إلى مولانا موسى
الصفحه ١٢٤ : لطريق ابن ادريس إلى جميع مصنفات الشيخ ومروياته ومنها كتاب
الفهرست ، فتكون طرق الشيخ فيه للكتب والأصول
الصفحه ٥٦٦ : التلعكبري بإسناده الذي ذكره في أواخر الجزء
السادس من كتاب عبد الله بن حمّاد الأنصاري ما هذا لفظه : أبو محمد
الصفحه ٤٢ : ترى ،
ليس مسندا الى المعصوم.
والجواب أن هذا من
حديث الخضر عليهالسلام ، لوجوده في بعض الروايات ، فإن
الصفحه ٧٠٠ : في المقام وجوابها.......................................... ٨٠
منهجية الشيخ في كتابي التهذيبين
الصفحه ١٥٤ : سلامة الكتاب من التحريف ، والحاصل انه لا طريق
لنا إلى الكتاب.
وأما
الجهة الثالثة : فإن دلالة الشهادة