الصفحه ١٥٢ :
المقابيس ، وقال عنه : هذا الرجل كما يلوح من كتابه من أفاضل الشيعة ، بل الامامية
... الخ (٣).
وذكره
الصفحه ٢٨٣ : الأقوال ، ويمكن إرجاعها إلى ثلاثة :
الأوّل
: ما ذهب إليه بعض
من عدم اعتبار الكتاب ، وانّه لا يليق أن
الصفحه ١٦٣ : ، ويدخل فيه من كان شيعيا ، وإن كان غير إمامي.
٢ ـ ان تكون
الرواية متصلة ، لقوله : ينتهي إلينا من مشايخنا
الصفحه ٤٣ : المعصوم.
والجواب أن الظاهر
منها عود الضمير إلى أبي حمزة ، إلّا أنّ هذه الرواية ذكرها الكليني في باب
الصفحه ٥٤٩ : القمي.
ولم يبق من الوجوه
الّا وروده في كتاب نوادر الحكمة ، ورواية المشايخ الثقاة عنه وبهما يحكم
الصفحه ٥٧٦ : عن الكتاب الذي كتبه ، وصار ذلك بين يدي ، كأنّي أقرأه من كفّي ... إلى أن
قال عليهالسلام للمفضّل
الصفحه ٣٧١ : أروي ، وفي ثالث بعنوان عن العالم ، وفي رابع
أنّها من نفس الامام.
الجهة
الثالثة : الطريق إلى
الكتاب
الصفحه ١٣١ : جعفر بن بابويه إلا ما كان فيها من غلو أو
تخليط وهو الذي يكون طريقه محمد بن موسى الهمداني ... الى آخر ما
الصفحه ٢٦٢ : لا يكون مأخوذا من غير الامام ، وخلوه من كلام صاحبه ، مضافا الى
ترتيبه الخاص ، وهذا هو المتيقن في
الصفحه ٥٤٧ :
على قدر ما ذهب
منهم لا أقلّ ولا أكثر) (١).
وهذه الرواية وإن
كان فيها دلالة على اهتمام الامام
الصفحه ٣٦ :
مؤلفه أن يكون
مشاركا في الثواب مع من يعمل به إلى يوم القيامة.
وهذا الكلام
كالصّريح في المراد
الصفحه ٧٠٤ : : كتاب النوادر للسيد
الامام ضياء الدين فصل الراوندي....... ٣٥٧
التاسع والعشرون : كتاب التمحيص
الصفحه ٣٢٠ : كتاب المستدرك (٤) ، وذهب صاحب الجواهر قدسسره إلى عدم اعتباره ، وناقش في التمسّك بهذا الكتاب بأمور
الصفحه ٩٦ : الى صاحب الكتاب ، وأما من صاحب الكتاب إلى الامام عليهالسلام فلا بد من النظر في الطريق.
هذه جملة من
الصفحه ٤٠ :
وعمل بما فيه في
دهرنا هذا وفي غابره إلى انقضاء الدنيا» (١) وهذا يعني اطمئنانه ووثوقه بصحة احاديثه