الصفحه ٢٠٦ : للطرق التي روى بها الكتب المذكورة عن مؤلفيها لم يذكر طريقه إلى الكتاب ،
غير أنّه ذكر ابن المشهدي في
الصفحه ٣٦٣ :
أن لا يكون الكتاب
مشهورا ، ثمّ إنّه على فرض شهرة الكتاب ، فهل نسبته للامام عليهالسلام مشهورة أيضا
الصفحه ٣٨٠ :
الراوندي ، ولا يثبت بهذا توثيق.
والطريق إلى
الكتاب غير معلوم ، كما أنّه لم تثبت شهرته ليستغنى عن الطريق
الصفحه ٣١١ : هذا الكتاب ،
فإن كان للشيخ طريق معتبر إلى جميع كتب الحسن بن محبوب وابن أبي عمير كما مرّ (٢) شمله
الصفحه ٣٦٦ :
الكتاب هو كتاب
الشرائع لوالد الشيخ الصدوق ، فقد ورد في أوّله : يقول عبد الله :
علي بن موسى ، وهو
الصفحه ٩٥ :
١٥٢ ـ هشام بن الحكم
: له كتاب يرويه جماعة «النجاشي ٢ : ٣٩٧».
١٥٣ ـ هشام بن
سالم : له كتاب يرويه
الصفحه ١٥٤ :
يحتاج الكتاب إلى
طريق.
وجوابه ان الكتاب
وإن كان مشهورا ، الا أن هذه الشهرة مخصوصة بزمان
الصفحه ٢٧٩ : لرواية تمسّك بها الشيخ الصدوق مستندا
إلى كتاب سليم : إنّ الرواية صحيحة المعنى إلّا أنّ الكتاب ليس بموثوق
الصفحه ٣٥٣ : ، والرواية الأخيرة واردة في مشروعيّة الأذان
في أذن الحزين ليذهب عنه الحزن (١).
وأمّا كتاب
الأعمال المانعة
الصفحه ٨٦ : : له كتاب النوادر ، كثير الرواة عنه النجاشي «١ : ٩٧».
٢ ـ أحمد بن محمد
بن عيسى : له كتاب نوادر ، ذكره
الصفحه ٣٢٨ : النوادر على ما جاء في الجعفريّات يكشف
عن أنّ الكتاب هو نفس الجعفريّات.
٣ ـ إنّ الشهيد في
كتابيه البيان
الصفحه ٣٧٠ : الصلاة إلى غير ذلك (١) من الموارد الموجبة للشكّ في نسبة الكتاب للمعصوم ، إلّا
أن يقال بتوجيه بعض هذه
الصفحه ٣٨٢ :
١٤ ـ كتاب إثبات
الوصيّة.
١٥ ـ كتاب
التمحيص.
١٦ ـ كتاب نزهة
الناظر وتنبيه الخاطر.
١٧ ـ كتاب
الصفحه ٤٧٨ :
ثم أنّنا بعد
التتبع وجدنا أنّ تلميذ الشهيد وهو الشيخ حسن بن سليمان ابن خالد ، قد اختصر كتاب
بصائر
الصفحه ٧٠٤ :
السابع والعشرون : كتاب اثبات الوصية
لعلي بن الحسين بن علي المسعودي..... ٣٥٦
الثامن والعشرون