الصفحه ٥٤١ : ،
وظاهره المباشرة في الرواية والكتابة ، ومن المحتمل أن يكون للحسن بن علي بن أبي
حمزة تفسير ولم ينقل إلينا
الصفحه ٥٤٣ : الجهة الثالثة فرواياته محلّ اعتماد فيما إذا كانت مرويّة قبل قوله بالوقف ، أو
انّها مأخوذة من كتابه أو
الصفحه ٥٤٩ : القمي.
ولم يبق من الوجوه
الّا وروده في كتاب نوادر الحكمة ، ورواية المشايخ الثقاة عنه وبهما يحكم
الصفحه ٥٦٤ :
فأخذ قرطاسا فكتب
إلى أبي جعفر عليهالسلام وهو (أقل من (نيتي) (يدي) أوّل شيء) فدفع الكتاب إلى
الصفحه ٥٧٦ :
الآثار (١).
وفي آخر كتاب
المفضّل ذكر أنّ الامام عليهالسلام ، وضع يده على صدر المفضّل وقال
الصفحه ٥٩٠ : استثناء ابن
الوليد له من كتاب نوادر الحكمة.
الخامس
: ما ورد في حقّه
من الروايات المادحة ، ومجموعها خمسة
الصفحه ٦٩٩ :
(٧) فهرست محتويات الكتاب
كلمة الشيخ الاستاذ
الصفحه ٤٠ : ء للكتاب غاية التقدير والثناء ، حتى قال عنه الشيخ المفيد قدسسره : «وهو من أجلّ كتب الشيعة وأكثرها فائدة
الصفحه ٥٥ : بشيء لا يعرفونه سألوه : من أين قلت هذا؟ فإذا أحالهم على
كتاب معروف ، أو أصل مشهور ، وكان راويه ثقة لا
الصفحه ٥٦ : من الكتاب ،
والسنة ، والاجماع ، والتواتر (٢).
وقال في الاستبصار
: (اعلم ان الاخبار على ضربين متواتر
الصفحه ٥٨ : : سلمنا أن
في فحوى الكتاب أو الدليل أو العقل أو الاجماع إشكالا إلا أنّ تحصيل القرائن
والتمييز بينها ممكن
الصفحه ٦٣ : ... (١) ، الخ.
فهذه العبارة تدل
على صحة روايات الكتاب من جهتين :
١ ـ تصريحه بأنها
صحيحة وحجة.
٢ ـ انها
الصفحه ٦٧ : الصدوق كما لا يخفى ، ويؤكد (١) ذلك أن الشيخ الطوسي كثيرا ما يتعرض لآراء الصدوق في كتابي
التهذيب
الصفحه ٧١ : المذكورة في الكتب المعروفة والمشهورة إذا كان صاحب الكتاب ثقة.
٣ ـ الحكم بصحة
الروايات التي يكون للشيخ
الصفحه ١٠٤ : ، وإن كان له طريق
للكتب فقط ، فلا يجري فيه ما ذكرنا ، إلا ان يحرز أن الرواية مأخوذة من كتابه ، أو
يحرز