الصفحه ٢٤٩ : الاحتياج إلى الاجازة إذا وجد الكتاب وعرف صاحبه
، فيصح العمل على طبق ما فيه.
الثالث : ما يظهر
من كلمات
الصفحه ٢٥٤ :
إذا وقع الكتاب في أيديهم ، وعلموا بنسبته لصاحبه ، عملوا به من دون توقف على
إجازة من صاحبه ، وإلا لانسد
الصفحه ٢٥٨ : ، وبواسطتها يمكن الاستناد إلى شخص الراوي وصاحب
الكتاب لا بدونها.
كما أن الاجازة
بمنزلة التصحيح فيما إذا كان
الصفحه ٢٦٣ :
٣ ـ ومنها ما ذكره
الشيخ في الفهرست في ترجمة الحسين بن العلاء ، له كتاب يعدّ في الاصول
الصفحه ٢٨٢ :
الرابع
كتاب طبّ الأئمّة عليهمالسلام
ذكره صاحب الوسائل
، وعدّه من الكتب المعتبرة ، وصاحب
الصفحه ٢٨٣ :
الخامس
كتاب تفسير الامام الحسن العسكري عليهالسلام
وقد كثر الكلام
حول هذا التفسير ، واختلفت
الصفحه ٢٩١ : كتابا ،
واستعراض طرقها بشكل مفصّل يخرجنا عن منهجيّة الكتاب ، فلذا نقتصر على الاشارة إلى
وجود الطريق
الصفحه ٢٩٧ : على ما ذكره في
إجازته لابن المشهدي. (٣)
الثاني والعشرون :
كتاب إسحاق بن عمّار
وهو من الثقاة
الصفحه ٣١٥ :
المبحث الثاني
مصادر كتاب مستدرك الوسائل
وهو الكتاب الذي
استدرك به المحدث النوري قدسسره على
الصفحه ٣٢٣ : عامّة
شاملة لجميع روايات الكتاب ، وهناك طرق ثلاثة اخرى لا تشمل جميع روايات الكتاب ،
بل خاصّة برواية أو
الصفحه ٣٣٤ : إلى الكتاب ضعيف.
وأمّا
من جهة المؤلّف : فالشيخ ، والنجاشي ، وإن تعرّضا له (٧) إلّا أنّهما لم يذكرا
الصفحه ٤٥٦ :
يذكر انّه كان عنده مال للصّاحب عليهالسلام ، وسيف أيضا ، وانّه وصّى به إلى جاريته ، فهلك ذلك ، له
كتاب
الصفحه ٤٧٠ :
العبّاس ، أو ذكره
في رجاله ، أو في كتابه ... (١)
وبانضمام هاتين
المقدّمتين يستنتج أنّ كلّ من
الصفحه ٤٨١ : واقع
قبل صاحب الكتاب ، لعلّه لكون الكتاب معروفا مشهورا ، أو لعلّه لوجود طريق آخر
للكتاب ، أو طرق
الصفحه ٤٩٤ : كتابه القيم شاعر العقيدة ، ومنها ما حققه المرحوم العلامة الاميني حول
السيد الحميري في كتابه الخالد