الصفحه ١٥١ : ، وعدّه المحدث النوري من الكتب المعتبرة ، وقال بصحة رواياته (١) ، لشهادة المؤلف في مقدمة الكتاب ، حيث قال
الصفحه ١٥٩ : ، نتمكن من العمل على
طبق الروايات ، ولا سيما ان موضوع الكتاب أعمال اليوم والليلة. (١)
وبناء على هذا
الصفحه ١٦١ :
الخامس
البحث حول كتاب تفسير علي بن إبراهيم القمّي
* شهادة المؤلف
على وثاقة رواة الكتاب
الصفحه ١٦٤ :
هذا بالنسبة إلى
أصل الشهادة.
وأما بالنسبة إلى
الكتاب ، فقد ذهب السيد الاستاذ قدسسره إلى أن جميع
الصفحه ١٨٣ : بالرواية ، المشهورين بالحديث والعلم ...
الخ» (١).
فهذه شهادة منه
بأنه لا يروي ولا يخرج جميع روايات كتابه
الصفحه ١٨٧ :
السابع
البحث حول كتاب المقنع
للشيخ الصدوق
* شهادة المؤلف
ودلالتها على صحة روايات الكتاب
الصفحه ١٩٠ : وجه لحذف السند.
ونستنتج من ذلك
القول : أن جميع روايات الكتاب صحيحة ، ورجالها كلهم ثقاة ، ثم على فرض
الصفحه ١٩١ :
تنبيه :
لا يخفى ان كتاب
المقنع يتألف من قسمين :
الأوّل
: الروايات التي
أوردها الصدوق وحذف
الصفحه ١٩٦ : ، ويمكن
تقريب ذلك بوجهين :
الأوّل
: أنه عبّر عمّن
ذكرهم في كتابه بالمشايخ الكبار والثقّاة الاخيار ، وكل
الصفحه ١٩٨ :
الثقاة هي ما تقدم
ذكرها عند الكلام حول كتاب كامل الزيارات (١).
وهذا الكتاب نفيس
جدا يشتمل على
الصفحه ٢٠١ :
التاسع
البحث حول كتاب المزار
للشيخ محمد بن المشهدي
* التعريف بالمؤلف
* شهادة المؤلف
الصفحه ٢٠٥ : مما تقدم.
والحاصل أن
الاشكال من جهة المؤلف غير وارد.
الجهة
الثانية : الطريق الى
الكتاب.
ان صاحب
الصفحه ٢٢٤ : ، مضافا إلى أن
روايات الكتاب ليست واردة في مقام
__________________
(١) ص ٣٧ من هذا
الكتاب.
(٢) ص من
الصفحه ٢٢٧ :
الثاني عشر
البحث حول أحاديث الصادق عليهالسلام وكتاب عوالي اللئالي
للشيخ محمد بن أبي
الصفحه ٢٣٣ :
ثانيا : كتاب
عوالي اللئالي
وأما الجهة
الثانية : وهي اعتبار دعوى صاحب العوالي بالنسبة الينا