الصفحه ٣٤٨ : انّ
الكتاب معتبر من جهاته الثلاث.
الكتاب الثامن عشر
: أصل العلاء بن رزين
ذكر المحدّث
النوري
الصفحه ٣٥٢ :
هو كتاب جامع
الأحاديث ، أو غيره وعلى فرض العلم به لم يثبت الطريق اليه إلّا أنّ يطمئنّ
العلّامة
الصفحه ٣٦٩ :
الجهة
الثانية : في نسبة الكتاب
والتحقيق فيها
انّه يمكن القول بعدم صحّة نسبة الكتاب إلى الامام
الصفحه ٥٧٥ : (٤) ، إلّا أنّا قد ذكرنا فيما تقدّم انّ هذا الكتاب وإن ذكره
صاحب الوسائل وعدّه من الكتب الواصلة إليه ، إلّا
الصفحه ٥٧٩ : الكتاب من أيديهم إلى يد
المفضّل ، فجاؤا بالكتاب إلى المفضّل منهم زرارة ، وعبد الله بن بكير ومحمد بن
مسلم
الصفحه ٣٥ :
إن كل من ادعى
اعتبار روايات الكافي ، استند الى كلام الشيخ الكليني رحمهالله في مقدمته للكتاب
الصفحه ٤٩ : لاثبات الحكم الشرعي مع ما قدمه في الكتاب
دليل على اعتبارها وحجيتها عنده ، فقد ذكر في اول كتابه ان كل ما
الصفحه ٥٠ : .
ونجيب اننا يمكن
أن نختار الأمر الأول ونقول : إن الروايات الموجودة في الكتاب وإن لم يكن بعضها
واجدا
الصفحه ٦٤ : المعتبرة التي أخرج منها الصدوق روايات كتابه ، لم يبدأ في الفقيه
بأصحابها ، وقد ذكر جملة منهم في المشيخة
الصفحه ٧٥ :
وقد استدل على صحة
الروايات الواردة في كتابي التهذيب والاستبصار بوجهين :
الأول
: ما حكاه
الصفحه ٧٦ : كتابي المعروف
بالاستبصار ، وفي كتاب تهذيب الأحكام ما يزيد على خمسة آلاف حديث ، وذكرت في
أكثرها اختلاف
الصفحه ٨٤ : الأصل ، أو الكتاب ثقة ، وهكذا من بعده إلى أن ينتهي
إلى المعصوم عليهالسلام ، ويشهد على ذلك «انك ترى أن
الصفحه ٨٥ : روايات
كتابيه من هذه الكتب والاصول.
والظاهر ثبوت كلتا
المقدمتين.
أما الثانية فهي
واضحة لالتزام الشيخ
الصفحه ١٢١ :
وهو عبارة عن
مجموعة الروايات التي ألحقها الشيخ الجليل محمد بن إدريس الحلّي في آخر كتاب
السرائر
الصفحه ١٥٣ : النعمان عاش ـ كما ذكرنا ـ في دولة الفاطميين الاسماعيلية ، واقتصر في
روايات كتابه على ما روى عن الأئمة