الصفحه ٢٨٩ : ، مضافا إلى أنّ أكثر روايات الكتاب محذوفة الاسناد ، وإن كان في
أصله مسندا ، فتكون رواياته في حكم المراسيل
الصفحه ٤١٠ : الجواب عن المورد الأوّل فنقول :
أوّلا
: إنّ المورد ـ وهو
ولاء العتق ـ يشتمل على طائفتين من الروايات
الصفحه ٤٤٥ : :
١ ـ انّ الشهادة
تختصّ بالكتب الفقهية دون غيرها من مطلق الكتب والروايات.
٢ ـ انّ القدر
المتيقّن في وثاقة
الصفحه ٤٦٥ : تمام فإنّه لم يذكر بشيء.
وأمّا الاشكال من
حيث الدلالة ، فلأنّ الرواية في مقام بيان فساد عقيدة بني
الصفحه ٤٨٨ :
المبحث الثامن
رواية الأجلّاء
وادّعي انّه إذا
روى الثقاة الأجلّاء عن شخص ، أو كثرت روايتهم عنه
الصفحه ٤٩٦ : على قدر رواياتهم عنّا (١).
وقد استشكل قدسسره في إسناد هذه الروايات ودلالتها.
أمّا من جهة السند
الصفحه ٥٣٤ :
وغيرها من
الروايات الصريحة في انّه لم يرجع عن الوقف إلى آخر عمره وهذه الروايات وإن اشتمل
بعضها على
الصفحه ٤٣ : ) عليهماالسلام كأنه سقط من النساخ أو الرواة (١).
أقول : وقد وجدنا
في بعض نسخ الكافي قال : قال ، فكرر لفظ القول
الصفحه ٤٧ :
والذي يسهل الخطب
أنّ الرواية بعينها مذكورة في البحار (١) ، عن بصائر الدرجات ، مع وحدة السند وفيها
الصفحه ٥٨ :
يمكن القول بأن
هذه القرينة تعتمد على الحدس.
والحاصل ان هذه
القرائن التي ذكرت لتصحيح الروايات
الصفحه ٦٩ : التلازم بين أخذه الروايات من
الكتب المعتبرة وبين صحة أسانيدها لأنّه لم يلتزم بذكر صاحب الكتاب في أول السند
الصفحه ٧١ : .
والمتحصّل ممّا
تقدّم امور :
١ ـ الحكم بصحة
الروايات المذكورة المعتبرة السند.
٢ ـ الحكم بصحة
الروايات
الصفحه ١٠٨ : ورواياته صحيح.
٧١ ـ محمد بن عيسى
اليقطيني بكتبه ورواياته صحيح.
٧٢ ـ محمد بن همام
الاسكافي له روايات
الصفحه ١٨٩ :
كلامه هو أن حذف الاسناد لأمرين :
الأول
: أن هذه الروايات
كلها موجودة في الأصول.
الثاني
: انها مبينة
الصفحه ٢٣٥ :
وعائشة ، كما
يشتمل الكتاب على روايات مخالفة للمذهب ، مما ظاهرها التجسيم كما في رواية «فوضع
يده بين